January 2024 Edition

136 »8925 «رين دو نابل احتفاال بيوم الحب، تهدي «بريغيه» كل امرأة عاشقة ساعة الملكات «رين دو نابل»، التي تطلقها الدار بهذه المناسبة يف إصدار محدود من قطعة، تحتفل بالحب باستخدام لمسات حمراء رقيقة، تنتشر بلطف 28 ورقة عبر الميناء المصنوع من عرق اللؤلؤ األبيض.. تلكم هي ساعة » أو «رين دو نابل - ڤالنتينز داي». 8925 «رين دو نابل حجر ياقوت، تتناغم على نحو رائع مع إطار 66 رُصّعت الحافة يدويا بـ يضم عددا ال يُحصى من حبات األلماس، وتاج مزين بأحجار الياقوت المصممة بقطع الكابوشون المقبب األملس. تشير القلوب الحمراء السرية إىل الساعات على حلقة فصل اإلزاحة، بينما تتبع عقارب الساعات والدقائق مسارها العاطفي، متألقة على نحو فريد بتناغم مثايل مع الحزام المصنوع من جلد التمساح. وعالوة على ذلك، رُصّعت العروة والمشبك القابل للطي يدويا بحبات األلماس. يف قلب العلبة ذات التصميم الذي يتخذ شكل البيضة، والتي يبلغ 1/568 جزءا هي كاليبر 180 مم، تنبض حركة مكونة من 33 قياس قطرها ساعة، ويبلغ معدل 38 ذايت الملء، والذي يتمتع باحتياطي طاقة لمدة هرتز. جُهّز هذا الكاليبر بنابض توازن مصنوع من السيليكون – 3 تردده وهي مادة تتمتع بالعديد من الخصائص. فإضافة إىل مقاومته للتآكل والبِلى، ال يتأثر السيليكون بتأثيرات المجاالت المغناطيسية، وبهذا يعمل على تحسين دقة أداء الساعة. وسواء كانت مرئية أو غير مرئية، فقد تم تشطيب جميع مكونات الكاليبر يدويا بكل دقة، وفقا لتقاليد دار «بريغيه» العريقة. ويكشف ظهر العلبة المصنوعة من الذهب األبيض، والمصنوع من البلور السافيري، عن الثقل المتذبذب للحركة المصنوع من البالتين، مسلطا الضوء على زخارف «كوت دو جنيڤ»، ولمسات التزيين بالشطب على آلية الحركة. استُلهمت مجموعة ساعات «رين دو نابل» من ساعة ابتكرتها الدار إلحدى الملكات. ذلك أنه خالل فترة حكمها يف نابويل، كانت كارولين مورات، الشقيقة الصغرى لنابليون بونابرت، داعمة شغوفا للفنون، حيث ساعة من إبداع دار «بريغيه». ورغم أنها عاشت يف 30 اقتنت أكثر من عصر كانت النساء فيه يرتدين الساعات كعقود؛ تقدمت كارولين مورات بطلب جريء وسبّاق إىل أبراهام-لوي بريغيه؛ حيث عبرت عن رغبتها يف اقتناء ساعة يمكنها ارتداؤها فوق معصمها. وهكذا، بدأ أبراهام-لوي بالعمل على تصميم هذه الساعة الفريدة من 1810 بريغيه يف العام نوعها؛ التي اعتُبرت األوىل من نوعها يف العالم. هذه الساعة التاريخية التي اقترحت تصميمها امرأة، وابتكرها رجل، تم 1849 ، وأجريت عليها عمليات إصالح بين عامي 1812 تسليمها يف العام ؛ وقد وُثّق كل ذلك يف أرشيف دار «بريغيه»، بهدف تتبع تاريخ 1855 و هذه الساعة وخصائصها، والتي ال يُعرف مكان وجودها اليوم. ذلك اإلبداع مستطيل الشكل كان يحتضن ميناء فضيا رائعا بزخرفة «غيوشيه»، وتضمن عدة تعقيدات من ضمنها: مكرر الدقائق «الساعة الدقّاقة»، ومؤشر أطوار القمر، ومقياس للحرارة. أخيراً، صُمم سوار الساعة من الخيوط الذهبية المتشابكة، ليسمح بارتدائها فوق المعصم. تشير القلوب الحمراء السرية إىل الساعات على حلقة فصل اإلزاحة، بينما تتبع عقارب الساعات والدقائق مسارها العاطفي، متألقة على نحو فريد بتناغم مثايل مع الحزام المصنوع من جلد التمساح ''

RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==