112 «بيڤير كاريلون توربيون ديزرت روز» أصدرت «بيڤير» ساعة «كاريلون توربيون ديزرت روز» بنسخة فريدة، والتي تجمع بين ميناء من عرق اللؤلؤ، مع مؤشرات نحيلة من الياقوت، في ساعة تتوهج وتتلألأ من كل زاوية. منذ البداية، مثلت ساعات «بيڤير» لوحات فنية تعكس استخدام العلامة لأفضل المواد الطبيعية في العالم، في صنع ساعاتها، موظفة كلا من تقنيات صناعة الساعات التقليدية والمتقدمة على حد سواء، لتستكشف آفاقا جديدة في التصميم والابتكار. تُُمثل ساعة «كاريلون توربيون» التجسيد الأمثل لهذه الفلسفة، حيث يظل العمود الفقري التقني هو ذاته، بينما تُُضفي الموانئ الحجرية، والتصاميم المفرغة الهيكلية، وترصيع الأحجار الكريمة، والنقوش، والحرف اليدوية الأخرى - حياة جديدة على النموذج الأصلي مع كل إصدار جديد. أحدث إبداعات الدار، «كاريلون توربيون ديزرت روز»، هو ساعة بقطعة فريدة تبرز العلاقة المضيئة المشرقة شديدة التباين بين هذه المواد 18 الطبيعية، والتي تحتضنها جميعا علبة من الذهب الوردي الدافئ عيار قيراطاًً، مع سوار مطابق من نفس المعدن. حيث تمثل هذه الساعة رؤية متكاملة لتصميم مثير للإعجاب بالأصل، إذ تستعرض العناصر المختلفة ا لمنح كل موديل من ساعة «كاريلون توربيون» � التي تتجانس مع شخصيته المميزة وطابعه الخاص. تستلهم ورشة «بيڤير» إرث الماضي، ولكنها تسعى دائما إلى الاستفادة من الحرف والأفكار التقليدية، بطرق جديدة تعيد اختراع وابتكار صناعة الساعات بشكل يواكب القرن الحادي والعشرين، والذي يُُطلق عليه اسم «صناعة الساعات الكلاسيكية الجديدة» («النيوكلاسيكية»)، وتجسد ساعة «كاريلون توربيون ديزرت روز» النموذج المثالي لهذا النهج. يمتلك كل من اللؤلؤ والياقوت تاريخًًا غنيًًا من حيث استخدامها في صناعة الساعات، بالنسبة إلى الموانئ والمؤشرات على التوالي. وفي هذه الساعة، تجمع العلامة بينهما، حيث يعزز كل منهما الصفات الفريدة للآخر. إذ يتناسب السطح الدوامي العميق لعرق اللؤلؤ، ولونه الأبيض الناعم، بشكل مثالي مع مؤشرات الياقوت النحيلة ولونها القرمزي. بينما يعكس مركز الميناء المزخرف بنمط «غيوشيه» جمالية وجيهات علامات الياقوت، مما يخلق تناغم ًًا بين العناصر المختلفة.
RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==