85 Girard-Perregaux and Bamford Watch Department ، واحدة 1969 كانت ساعة «ديب دايڤر» التي أُُنتجت في العام من أبرز الساعات التي جمعت بين التصميم الجريء ونظام 14 «جيروماتيك» الثوري. وشملت الخصائص المميزة لها إطارا ذا وجيهة، وميناء أحمر لافتاًً، فيما كان تصميم علبتها يمهد الطريق أمام ظهور ساعة «لاورياتو» الأيقونية. وبعد إطلاقها، سرعان ما اكتسبت ساعة «ديب دايڤر» مكانة أسطورية في عالم الساعات. واليوم، تتميز إعادة التفسير الحديثة لساعة «ديب دايڤر» – وهي قطعة فقط – بعلبة وسائدية الشكل 350 إصدار محدود بعدد الأصلي، في حين 1969 تستمد تصميمها مباشرة من إصدار العام ، من 1971 يحتفي تصميم الميناء بالجمالية الجريئة لإصدار العام خلال مزج درجات ألوان الأزرق والبرتقالي والأبيض النابضة بالحياة. ويضم هذا الإصدار نافذة للتاريخ، وإطارا داخليا دواراًً، يمكن تعديله .2 عبر التاج الواقع عند علامة الساعة جاءت العقارب والمؤشرات مغطاة بمادة مضيئة تتوهج باللون الأزرق الساطع في الإضاءة الخافتة. بينما يستمد نمط تصميم الأرقام الإلهام من التصميم الرجعي-المستقبلي الذي ظهر في الساعة الأصلية. تبلغ أبعاد الساعة التي تتخذ شكل الوسادة، والمصنوعة من مم، مما يوفر توازنا مثاليا 38.00 x مم 40.30 ،5 التيتانيوم من الدرجة بين الأناقة وراحة ارتداء الساعة بشكل يومي. التاجان الموجودان ، مستوحيان من الموديل الأصلي، 4 والساعة 2 عند علامتي الساعة ليضيفا لمسة من الرقي والتناسق على تصميم العلبة. مع إصدار ساعة «ديب دايڤر» الأصلية، تركت «جيرارد-بيريجو» وجهاًً، كان 14 بصمة في عالم صناعة الساعات من خلال إطار يضم بمثابة تمهيد حقيقي للشكل الذي تميزت به ساعة «لاورياتو» التي . كما تم إثراء الميناء بتوقيع «جيرارد-بيريجو» 1975 ط ُُرحت في العام الخاص بتلك الحقبة، ولمسات توقيع «بامفورد» الدقيقة، مما يساهم في إضفاء طابع جمالي يجمع بين الأصالة والمعاصرة. وبفضل نظام الفك السريع المدمج، يمكن تغيير الحزام المطاطي بسهولة ومن دون أدوات. وتأتي كل ساعة مزودة بحزام مطاطي أزرق، وتتضمن حزاما إضافيا باللون البرتقالي، مما يوفر لمرتديها بديلا بلون نابض بالحياة. يعمل هذا التطور الجديد من ساعة «ديب دايڤر» بكاليبر ، وهو حركة داخلية مصنعة بالكامل في منشأة التصنيع GP03300 الخاصة بشركة «جيرارد-بيريجو» في لا شو-دو-فون. تبلغ سماكة مم فقط، وتوفر احتياطي طاقة لمدة 3.36 هذه الحركة ذاتية التعبئة ساعة، وتعكس الهندسة الدقيقة والجماليات الراقية 46 لا تقل عن التي تتميز بها تصاميم العلامة. أما الوزن المتذبذب في هذه الحركة فهو مزين بزخارف «كوت دو جنيڤ» الدائرية، فيما تتزين الجسور بزخارف «كوت دو جنيڤ» الخطية، وجاءت الحواف المائلة مصقولة، والبراغي بصقل تام مثل صقل المرآة، إضافة إلى تشطيب بعض مكونات الحركة بالتجزيع الدائري. تُُبرز النقوش المذه ّّبة والتشطيبات الدقيقة التزام العلامة الذي لا يقبل المساومة بالتميّّز. ويمكن رؤية الحركة من خلال ظهر العلبة المصنوع من السافير المعالج معدنيا باللون الأزرق، ويتوجها شعار الرمح ثلاثي الشعب – إشارة إلى نبتون، رب البحر في الأساطير الرومانية، ورمزا لإرث ساعة «ديب دايڤر» المرتبط بالبحر. تتميز إعادة التفسير الحديثة لساعة «ديب دايڤر» – وهي قطعة 350 إصدار محدود بعدد فقط – بعلبة وسائدية الشكل تستمد تصميمها مباشرة من الأصلي 1969 إصدار العام ''
RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==