Middle East Watches 2025

Middle East Watches 110 ساعة «بريغيه» الدقاقة ، متحف «اللوڤر»، باريس 2585 رقم «متحف ليوناردو دا فينشي للعلوم والتكنولوجيا»، ميلانو تأخذ معروضات هذا المتحف الأكبر للعلوم والتكنولوجيا في إيطاليا، المشاهدين في رحلة عبر تطور قياس الزمن، ويشتمل على العديد من ساعات «بريغيه» المميزة مثل ساعات الاشتراك. كانت هذه الساعات ذات قطر كبير نسبيًًا، وتحتوي على عقرب واحد، ومزودة بآلية حركة خاصة تتميز ببساطتها الشديدة، وكانت ساعات مصممة لتكون موثوقة وبأسعار مناسبة في المتناول. كان تسويق هذه الساعات يتم بنظام الاشتراك، حيث يتم دفع ربع الثمن مقدمًًا مع كل طلب. لقد حققت هذه الساعات نجاحًًا كبيرًًا، وجذبت الكثير من العملاء الجدد. ومع نجاحها الكبير السريع، 1795 جعلت ساعات «بريغيه» هدف ًًا مغريًًا للتزوير، ولذلك في العام ابتكر بريغيه إجراء ضد التزوير؛ عبارة عن توقيع سري يكاد يكون غير مرئي تم رسمه على ميناء الساعة. وقد ظل «التوقيع السري» سمة مميزة لمعظم موانئ ساعات «بريغيه» حتى اليوم. «المتحف البريطاني»، لندن من بين المعروضات في «المتحف البريطاني» في لندن، يمكن للزائر مشاهدة أول نموذج تجريبي للتوربيون، وهو الساعة رقم ، التي قدمها أبراهام-لوي بريغيه إلى صانع الساعات الإنجليزي 169 كعربون لصداقتهما. وكان بريغيه قد 1809 جون أرنولد في العام أرسل ابنه الوحيد أنطوان-لوي إلى ورشة أرنولد في لندن ليتدرب على صناعة الساعات، معتبرًًا إياه أفضل تدريب يمكن أن يحصل عليه. وكان ابن أرنولد قد فعل الشيء نفسه، حيث التحق بمشغل («رصيف صانع الساعات») في باريس. Quai de l’Horloger بريغيه قطعة استثنائية أخرى في المتحف، هي ساعة الحراسة رقم ، التي تضم الكرونوغراف البحري الذي يعرض الساعات 2741 والدقائق. استخدم بريغيه هذه الساعة، التي اكتملت في العام ، في العديد من التجارب قبل أن تخرج من حوزته. ولم يبدأ 1813 أبراهام-لوي بريغيه في إنتاج الكرونوميترات البحرية بشكل منتظم، إلا بعد تعيينه صانع ساعات البحرية الملكية الفرنسية في العام . وعلى مدى عدة عقود، استمر ابن بريغيه وحفيده في تزويد 1815 البحرية والأسطول التجاري بأجهزة الكرونوميتر. ، «متحف الفنون والحرف» في باريس 92 ساعة «بريغيه» رقم

RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==