Middle East Watches 140 »2025 لونار نيو يير 7145 «كلاسيك تحتفي دار «بريغيه» بعام الثعبان الشهير من خلال الكشف قطع مرقمة؛ يسلط 8 عن موديل حصري، بإصدار محدود من الضوء على تقنيتين فنيتين يدويتين: زخرفة غيوشيه والنقش من ص ُُنع «بريغيه» والذي 502 بالحفر. تحتضن الساعة كاليبر 45 مم فقط، ويتمتع باحتياطي طاقة لمدة 2.40 يبلغ سمكه ساعة. تستعرض الساعة الفن الرفيع للنقش بالحفر على الذهب، وهي تقنية نقش بارز تحول الميناء إلى منحوتة مصغرة. يتم رسم كل زخرفة بعناية، ومن ثم يقوم الحرفي بنحتها، باستخدام الأزميل والمخرز بدقة فائقة، بينما يقوم بمراقبة ، قدمت «بريغيه» شكلا 1786 عمله تحت المجهر. حوالي العام فنيا جديداًً، من خلال موانئها المصنوعة من الفضة أو الذهب والمزخرفة بدقة بنمط «غيوشيه»، وهي تفصيلة مميزة أصبحت توقيعا للدار وسمة خاصة بها. واليوم، تعبر الدار عن هذه الخبرة التقليدية في صورة زخرفة «غيوشيه» التي تزين هذه الساعة، والتي نُُفذت باستخدام أدوات زخرفة «غيوشيه» القديمة التي ظلت مستخدمة لأكثر من قرن. فهذه الآلات، التي تُُعد امتدادا ليد الحرفي، تتيح إبداع أنماط من الزخارف المنقوشة يدويا بدقة تصل إلى أقل من عشر الملليمتر. وكلما كانت التفاصيل أكثر تعقيداًً، كلما كشفت عن حساسية ومهارة الحرفي، حيث يتم تشكيل كل خط وانحناءة بدقة، ليتحول الميناء إلى عمل فني حقيقي من فنون صناعة الساعات. بعد النقش الدقيق لكل تفصيلة من تفاصيل الثعبان والبيئة التي يعيش فيها، تعزز «بريغيه» عمق العمل الفني من خلال تطبيق طبقة من الطلاء باللون الأسود، مما يخلق تباينا لافتا للنظر. ويعقب هذا التلميع وزخرفة «غيوشيه» اليدوية. ولإبراز أوراق النبات، يتم تطبيق طلاء مصغر شبه شفاف، مما يسلط الضوء على درجات متنوعة من اللون الأخضر، بما يخلق تفاعلا ا بين الأخضر الداكن والأخضر البحري. بينما تمسح � دقيق عقارب «بريغيه» بتصميم «الأطراف المفتوحة على شكل تفاحة» مسار الساعات، المزين بمؤشرات ذهبية مستديرة دقيقة، في حين يتميز الثقل المتذبذب المصنوع من الذهب بزخرفة «غيوشيه» اليدوية بنمط حبة الشعير – وهي تفصيلة أخرى تجسد أناقة «بريغيه» الكلاسيكية وبراعتها الحرفية. من ص ُُنع «بريغيه» الأناقة والرقي، بفضل 502 يجسد كاليبر مم، حيث تُُعد هذه الحركة من أكثر 2.40 سمكه الذي لا يتجاوز الحركات التي يتم تصنيعها اليوم نحافة، ومزودة بدوّّار من قيراطاًً، منقوش يدويا بنمط زخرفة «غيوشيه». 22 الذهب عيار وقد ص ُُنّّعت هذه الحركة بالكامل داخل الدار، في عملية دقيقة تتطلب خبرة استثنائية في صناعة الساعات، مما يضمن ليس دقة الحركة فحسب، بل أيضا التناغم البصري لكل تفصيلة.
RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==