Middle East Watches 282 بخط الدار BIRETROGRADE CALENDAR يُُزيّّن الجزء الأخير نقش العريق، بالإضافة إلى شعار «دمغة جنيڤ»، الذي يُُستحضر كما في تصميم ساعة «ماتش مور بايرتروغراد كاليندر» من أوائل الألفية. احتفاء رائع آخر يُُخلّّد الذكرى الثلاثين لتأسيس الدار. يتوارى خلف المظهر الرائع لساعة «إكسكاليبر بايرتروغراد كاليندر»، عيار ساعة، 60 . تتمتّّع هذه الحركة الأوتوماتيكية باحتياطي طاقة يبلغ RD840 ويمكن رؤية وزنها المتذبذب الم ُُستوحى عبر الجزء الخلفي للعلبة المصنوع من بلور السافير. يُُحاكي تصميم هذا الوزن المُُتأرجح، تصميم أول وزن ، لكنه يظهر اليوم بحُُلة عصرية تزيده 1996 متذبذب طرحته الدار في العام اًا. هنا أيض ًًا يمكن للمرتدين الاستمتاع بمشاهدة الميكانيكا الداخلية جمال بوضوح، والحصول على مشهد رائع للتفاصيل الدقيقة المميزة التي استحق ّّت شهادة «دمغة جنيڤ» المرموقة. بالنسبة للسيد روجيه دوبوي، لم تكُُن «دمغة جنيڤ» مُُجرّّد شهادة، بل كانت فلسفة حياة. فلسفة للتفكير في وانتهاج صناعة الساعات تتخطّّى حدود ضبط الوقت. نظرية للجمال والأداء، يمكن من خلالها قياس القيمة الحقيقية للحِِرفية بشكل واضح. للوصول إلى هذا المستوى الرفيع، خضع لعملية تزيين وصقل دقيقة باليد، وهو ما يضمن RD840 كل م ُُكو ِِّن في عيار الاستمتاع بمظهر مثالي. وخ ِِتامًًا، كاحتفاء خالد لمُُؤس ّّسي «روجيه دوبوي»، يظهر أحد اقتباساتهما الم ُُلهمة على حلقة تحت زجاج السافير. تظهر هذه الجملة، مكتوبة بخط يدوي كلاسيكي، على الكتلة المُُتأرجحة، كعادتها في ساعات الدار السابقة، لتُُرس ِِّخ C’est une montre« . ا ًا آخر بالاحتفال بالذكرى السنوية هذا العام ارتباط ًًا أصيل actuelle, inspirée mais pas soumise au passé, qui se projette dans .»، والترجمة هي: «ساعة اليوم، مُُستوحاة un futur qui nous appartient من الماضي لكنها لا تلتزم بقيوده، وتنتمي لمستقبل نحن ص ُُنّّاعه». ،2025 للعام Watches and Wonders في جنيڤ، ضمن فعاليات معرض كُُشف النقاب رسميًًا عن ساعة «إكسكاليبر بايرتروغراد كاليندر»، لتكون تعبيرًًا خالص ًًا عن مرور ثلاثين عام ًًا على تأسيس دار «روجيه دوبوي». يُُجس ِّّد اًا وثيقًًا بين الماضي والحاضر، ويرتقي بتراث الدار ليُُقد ِِّم هذا التصميم اتصال لنا ساعة تُُمثّّل قمة التميّّز والأناقة.
RkJQdWJsaXNoZXIy MjE3NjM3NQ==