الساعات

بارمجياني فلورييه تقدم ثلاثية تقاويم استثنائية

تقدمُ بارمجياني فلورييه ثلاثَ ساعاتٍ تعرضُ ثلاثة تقاويم مختلفةٍ: إسلامي وغريغوري وصيني. تم إطلاق هذه الثلاثية الاستثنائية المصنوعة من البلاتين، في إصدار محدود للغاية بثلاثة أطقم، يتألف الواحد منها من ثلاث ساعات في صندوقٍ واحد، تعكس مفترق طرق الثقافة والحضارات والتاريخ، إضافة إلى صناعة الساعات الراقية التي تضفي عليها العلامة معنىً فريداً.

توندا بي إف هجري بربتشوال كاليندَر

قامت العلامة بتطوير التقويم الإسلامي الهجري في شكل ساعة يد، وهو إنجاز في مجال التصغير فاز بـجائزة الابتكار في مسابقة جائزة جنيڤ الكبرى لصناعة الساعات الراقية (GPHG) للعام 2020 – Grand Prix d’Horlogerie de Genève.

جاءت علبة الإصدار الجديد، المقتصر على ثلاث ساعات فقط، والإطار المخدد من البلاتين 950، بينما السوار البلاتيني مدمج بسلاسة، ويحمل الميناء البلاتيني المصقول بتقنية النفث الرملي علامات الساعات والشعار والعقارب المصنوعة جميعاً من الذهب الخالص. حيث جاءت العلبة ذات القطر البالغ 42مم، بتشطيب لامع وساتاني خطي، تعلوها زجاجة من البلور السافيري مع مادة ARunic المضادة للانعكاس الضوئي، أما ظهر العلبة فهو من البلور السافيري المنقوش بالرقم التسلسلي وPARMIGIANI FLEURIER، وتقاوم العلبة الماء حتى عمق 100 متر.

تحتضن العلبة ميناء أيضاً مصنوع من البلاتين 950، بتشطيب الصقل بتقنية النفث الرملي، تعلوه علامات للساعات مُركبّة يدوياً، مصنوعة من الذهب عيار 18 قيراطاً المطلي بالروديوم، ونافذة أطوار القمر من الأڨينتورين الأزرق، وعقارب الساعات والدقائق من الذهب عيار 18 قيراطاً المطلي بالروديوم، جاءت مهيكلة بالشكل المثلث دلتا، إضافة إلى عقارب التقويم والثواني المصنوعة من الفولاذ المطلي بالروديوم. وعلى جانب العلبة يستقر سوار من البلاتين 950 بتشطيب لامع وساتاني خطي، مزوّد بمشبك قابل للطي من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً.

وتظل الحركة التي صممتها وطوّرتها بارمجياني فلورييه متطابقة مع الموديل الحاصل على جائزة GPHG في العام 2020. تُظهِر الحركة معلومات التقويم الكامل: الساعات والدقائق والتاريخ بالأرقام العربية، واسم وطول الأشهر بالخط العربي، وأيام الشهر والسنوات. إلى ذلك تم تحديد الشهر التاسع – رمضان – باللون الأخضر على العداد عند موضع علامة الساعة 3. وهناك أيضاً عرض مزدوج لأطوار القمر في كلٍّ من نصفي الكرة الأرضية الشمالي والجنوبي.

وتتمع حركة الكاليبر PF009 بتشطيبات كوت دو جنيڤ، وتزيين حلزوني، وجسور ذات حواف مشطوفة، بينما جاء الثقل المتذبذب المهيكل مصنوعاً من البلاتين، بتشطيب لامع وصقل بالنفث الرملي، وتنبض الحركة بتردد 28800 ذبذبة في الساعة، وتوفر احتياطي طاقة لمدة 48 ساعة.

توندا بي إف غريغوريان كاليندَر

يحتاج مرتدو ساعة التقويم الغريغوري الارتدادي، ذات الإصدار المحدود بعدد 3 قطع، إلى تعديل ساعاتهم مرة واحدة فقط في السنة. بينما يتكيف التاريخ تلقائيًا مع طول الشهر سواء كان 30 يوماً أو 31 يوماً، إلا أنه يحسب 29 يوماً لشهر فبراير أياً كان العام، وهذا يعني أنه مرة واحدة في السنة – أو بالأحرى ثلاث من كل أربع سنوات – في نهاية شهر فبراير، يحتاج مرتدي ساعة توندا ذات التقويم الغريغوري إلى ضبط التاريخ يدويًا.

في هذه الساعة يُشار إلى يوم الأسبوع والشهر في فتحتين منفصلتين، عند موضعي الساعة 9 والساعة 3 على التوالي، في حين تكتمل مؤشرات التاريخ بعرض أطوار القمر شديد وضوح القراءة. ويطلَق على هذا العرض قمر الدقة لأنه يتطلب تصحيحاً واحداً فقط كل 122 عاماً. وتعرض الساعة تمثيلين تصويريين للقمر – كما يُشاهَد من نصفي الكرة الأرضية الشمالي والجنوبي. ويبرز الميناء الفرعي لأطوار القمر وأقراص القمر المصنوعة من الذهب الوردي الخالص، على سماءٍ آسرة من زجاج الأڨينتورين.

تعمل الساعة بحركة أوتوماتيكية التعبئة، كاليبر PF339، من صُنع الدار، تتمتع بتشطيبات كوت دو جنيڤ، وجسور ذات حواف مشطوفة، وتزيين الدوائر المتداخلة، وتتضمن ثقلاً متذبذباً مهيكلاً من البلاتين، بتشطيب لامع وصقل بالنفث الرملي. تنبض الحركة بتردد 28800 ذبذبة في الساعة، وتحتفظ بالطاقة الاحتياطية لمدة 50 ساعة.

وتحتضن الحركة علبةٌ بقياس 42 مم، من البلاتين 950 بتشطيب لامع وساتاني خطي، يحيط بها إطار مخرّش (مخدد)، وتعلوها زجاجة من البلور السافيري مع مادة ARunic المضادة للانعكاس الضوئي، وظهر العلبة كذلك من البلور السافيري منقوش بالرقم التسلسلي وPARMIGIANI FLEURIER، وتقاوم العلبة الماء حتى 100 متر. وداخل العلبة ميناء مصنوع من البلاتين 950، بتشطيب الصقل بتقنية النفث الرملي، تعلوه علامات للساعات مُركبّة يدوياً، مصنوعة من الذهب عيار 18 قيراطاً المطلي بالروديوم، ونافذة لعرض أطوار القمر من الأڨينتورين الأزرق، وعقارب للساعات والدقائق من الذهب عيار 18 قيراطاً المطلي بالروديوم، مهيكلة بالشكل المثلث دلتا، وعقارب للتقويم والثواني من الفولاذ المطلي بالروديوم.

تكتمل الساعة بسوار من البلاتين 950 بتشطيب لامع وساتاني خطي، مع مشبك قابل للطي من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً.

توندا بي إف شيالي كالِيندَر

التقويم الصيني شديد التعقيد هو مزيج من التقويم الشمسي والقمري، محسوب بشكل منفصل ثم متزامن. يذهب إبداع بارمجياني فلورييه إلى أقصى حد ممكن في تقديم الشكل الأكثر اكتمالاً للتقويم الصيني، حيث نجحت العلامة في اختزال وتكثيف كل هذه المعلومات على ميناء ساعة: الساعات والدقائق، عرض الشهر وترقيمه، شهر إضافي عند الاقتضاء (يُعرض كل ثلاث سنوات)، شهر قصير (29 يوماً) أو طويل (30 يوماً)، 24 فترةً شمسيةً، عقرب واسم السنة، إشارة إلى الحيوان والعناصر ذات الألوان المتناوبة اعتمادًا على ما إذا كانت يين أو يانغ، ترقيم الأيام، أطوار القمر.

إضافة إلى هذا يمكن تعديل جميع العروض بسرعة، عبر المصححات المختلفة الموجودة على جانبي القسم الأوسط من علبة الساعة. وتُخفي هذه الساعة آليةً معقدةً للغاية تعمل على عرض هذه المعلومات بأحرف صينية كلاسيكية. ونظراً لأن التقويم الصيني ليس دورياً، فإن التعقيد مبرمج ميكانيكياً ويغطي فترة اثني عشر عاماً عن طريق نظام من الحَدَبات. في نهاية هذه السنوات الاثنتي عشرة، يجب إعادة ضبط الساعة لفترة معادلة جديدة. خلال هذه الفترة (12 عاماً)، يتم توفير جميع المعلومات من دون الحاجة إلى التدخل، مادام أن الساعة لا تتوقف. إذا توقفت الساعة، يمكن إجراء التصحيحات ببساطة عن طريق تصحيح اليوم ورقم الشهر، وذلك باستخدام مصحح سريع عند الضرورة لتسهيل تصحيح الفترات الطويلة.

تعمل هذه الساعة المعقدة ذات الإصدار المحدود المقتصر على 3 ساعات، بحركة الكاليبر PF008، التي تتميز بتشطيبات كوت دو جنيڤ، وجسور ذات حواف مشطوفة، وتتضمن ثقلاً متذبذباً مهيكلاً من البلاتين، بتشطيب لامع وصقل بالنفث الرملي. تنبض الحركة بتردد 28800 ذبذبة في الساعة، وتوفر احتياطي طاقة لمدة 54 ساعة.

تحتضن الحركة علبة بقطر 42 مم، من البلاتين 950 بتشطيب لامع وساتاني خطي، يحيط بها إطار مخرّش (مخدد)، وتعلوها زجاجة من البلور السافيري مع مادة ARunic المضادة للانعكاس الضوئي، كما جاء ظهر العلبة مصنوعاً من البلور السافيري ومنقوشاً، وتقاوم العلبة تسرب الماء حتى عمق 100 متر. ونشاهد داخل العلبة ميناء مصنوعاً من البلاتين 950، بتشطيب الصقل بتقنية النفث الرملي، تعلوه علامات للساعات مُركبّة يدوياً، مصنوعة من الذهب عيار 18 قيراطاً المطلي بالروديوم، ونافذة لأطوار القمر من الأڨينتورين الأزرق، وعقارب للساعات والدقائق من الذهب عيار 18 قيراطاً المطلي بالروديوم، جاءت مهيكلة بالشكل المثلث دلتا، وعقارب للتقويم من الفولاذ المطلي بالروديوم.

تكتمل أناقة الساعة بسوار من البلاتين 950 بتشطيب لامع وساتاني خطي، مزود بمشبك قابل للطي من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى