الساعات

شوبارد تزيح الستار عن ساعة L.U.C Full Strike ‘Dia de los Muertos’

يحتفي حرفيو شوبارد بتقليد يوم الموتى المكسيكي، من خلال إصدار فريد يضم ساعة واحدة فقط، مزوّدة بآلية مكرر الدقائق تم إبداعها في مصنع شوبارد.

أصبح الاحتفاء بالثقافة المكسيكية تقليداً سنوياً في مصنع شوبارد، حيث يتم تقديم ساعة مصنوعة خصيصاً لاحتفالات يوم الموتى. وفي هذا العام، قدّم المصنع موديل ساعة إل يو سي فل سترايك المزودة بآلية مكرر دقائق الساعة الرنانة تكتسي حلّة تزينها الرسوم والزخارف المكسيكية.

صُنعت ساعة إل يو سي فل سترايك – ديا دي لوس مورتوس L.U.C Full Strike ‘La Santa Muerte’، من الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراطاً، وتتميز بعلبة منقوشة يدوياً بالكامل، يعلوها إطار مرصع بأحجار السافير بقطع مستطيل، ليشكّل حلقة تحيط بالميناء الذي اتخذ شكل رمز جمجمة كالاڨيرا Calavera الأيقونية الساخرة. كما جاءت الساعة مزوّدة بحركة كاليبر L.U.C 08.01-L، يستعرض مصنع شوبارد من خلالها إتقانه التام لصنع آلية مكرر الدقائق منذ عام 2016.

تصدح أجراس الساعة المصنوعة من الصفير بصوت لا مثيل له في العالم أجمع، حيث يتسم هذا الصوت بنقاء ووضوح حظي بجائزة العقرب الذهبي في فئة الساعات الأفضل في أسلوب العرض، ضمن جائزة جنيڤ الكبرى لصناعة الساعات. يعتبر تقديم هذا المزيج من التعقيدات الفاخرة في صناعة الساعات، وجمعه مع مثل هذا التصميم المبتكر والمتطور؛ سابقة على درجة عالية من التميز، حظيت بمصادقة دمغة جنيڤ المرموقة للجودة المميزة.

تكرّس شوبارد من جديد إصداراً فريداً يضم ساعة واحدة فقط من الساعات الفاخرة، لتقدمها في معرض صناعة الساعات المكسيكي الكبير SIAR. ويُعد يوم الموتى احتفالاً شعبياً بأجواء مرحة تضج بالحيوية والصخب، الذي تتردد أصداؤه في موديل ساعة إل يو سي فل سترايك؛ حيث تتناغم الإيقاعات الموسيقية لهذا المهرجان الاحتفالي مع لحن مكرر الدقائق الفريد من نوعه.

يضفي هذا التصميم الذي يفيض بالمعاني الرمزية والاحتفاء بالتقاليد، مستوى جديداً من الخصائص الحصرية والإبداعية على ساعة إل يو سي فل سترايك؛ في مزيج فني رائع يجمع بين الشكل والمادة. وتظهر الشخصية المكسيكية للساعة على الفور فوق مينائها الاستثنائي، الذي يحوّل المكونات المرئية من الحركة ببراعة متناهية إلى عناصر رسومية وتصويرية.

تصبح مطارق مكرر الدقائق عيناً للجمجمة، ويندمج منظم القصور الذاتي الذي يحدد إيقاع الطرقات ضمن شاربها الكثيف، ليضفي عليه لمسة من عدم التناسق، بينما يشكّل مؤشر احتياطي الطاقة متحد المركز العين الثانية للجمجمة. كما رُصّع الإطار بأحجار السافير بقصّة مستطيلة، ليحيط هذه الجمجمة والعظام المتقاطعة بهالة زرقاء اللون، في حين تحلّت علبة الساعة المصنوعة من الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراطاً بنقوش يدوية، تضفي اللمسة النهائية على هذه التحفة الإبداعية المكرّسة للاحتفال بـيوم الموتى، الذي يحتفل قبل أي شيء آخر بالحياة والذكريات والخلود.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى