الساعات

مصدر سعادة درة زروق.. شوبارد تطرح تشكيلة جديدة من ساعة هابي سبورت

للمرة الأولى، تظهر ساعة هابي سبورت من إبداع دار شوبارد ضمن علبة مريحة لدرجة مثالية، يبلغ قياس قطرها 33 مم، استلهاماً من مبادئ النسبة الذهبية للتناغم الجمالي. وبذلك تنضم إلى المجموعة ثمانية إصدارات جديدة في تشكيلة غنية ومتنوعة من الموديلات.. وبعد الحديث عن الساعات الجديدة، تحدثنا الممثلة الشهيرة درة زروق حديث السعادة عن مدى حبها لساعات هابي سبورت، وما الذي تحبه بخصوصها..

أربع ساعات مصنوعة من معدنين تضم علبة من معدن لوسنت ستيل 223a، مزيّنة بالذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراطاً، في حين صُنعت ثلاث ساعات بالكامل من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراطاً، وجميع هذه الساعات السبع تتوفر بحزام جلدي أو سوار معدني. أما الإصدار الثامن فصُنع من الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراطاً، ورُصّع بالكامل بالألماس. وقد زُوّدت جميع هذه الإصدارات بحركة شوبارد كاليبر 09.01-C أوتوماتيكي التعبئة، وتزيّنت صفحة ميناء كل ساعة منها بأحجار الألماس الأسطورية المتراقصة.

أنثوية وحيوية، نفيسة وتقنية، عصرية وعابرة لحدود الزمن؛ مجموعة من الخصائص الفريدة تميزت بها أيقونة دار شوبارد لتجسد قصة نجاح متميزة في عالم صناعة الساعات. تواصل دار شوبارد التزامها بالسعي الدائم لتحقيق الانسجام والتناغم، حيث رسخت مكانة أيقونتها الفريدة من خلال منحها شكلاً أكثر رقة وأناقة. ومن خلال استخدام النسبة الذهبية في ما يتعلق بقطر حركة شوبارد 09.01-C أوتوماتيكية التعبئة التي تشغّل مجموعة ساعاتها النسائية، أعادت شوبارد تصميم علبة ساعة هابي سبورت لتصبح بقطر 33 مم لتتلاءم بشكل مثالي مع حجم معصم المرأة.

يعتبر حس التناسب أمراً بالغ الأهمية بالنسبة إلى دار شوبارد، لاسيما أنها صممت ساعة هابي سبورت لترافق النساء خلال جميع أنشطتهن اليومية، ولذلك يجب أن تشعر المرأة أولاً وقبل كل شيء بمتعة ارتدائها حول معصمها في كل الظروف وجميع الأوقات. وقد بلغ هذا السعي مبتغاه في تحقيق المثالية من خلال اعتماد مفهوم النسبة الذهبية، حيث تم وضع هذا التوازن الحسابي منذ العصور القديمة في العلوم والفن والعمارة، بغية إعادة تجسيد التناغم السائد في الطبيعة.

يقدم حرفيو دار شوبارد سلسلة من الموديلات المزودة بميناء فضي اللون، تزيّن مركزه نقوش لولبية متداخلة غيوشيه وخمسة أحجار ألماس متراقصة، مع علبة للساعة مصنوعة من معدن لوسنت ستيل 223a، أو الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراطاً، أو من هذين المعدنين معاً، يرافقها حزام من الجلد أو سوار من المعدن، وإطار لزجاج الساعة مصقول لامع أو مزيّن بترصيعات الألماس. وتتوافر هذه الموديلات بألوان متعددة لتلبي جميع الأذواق. علماً أن شوبارد استغرقت أربع سنوات من عمليات البحث والتطوير، لتتوصل إلى سبيكة معدن لوسنت ستيل 223a بخواص مضادة للحساسية وبريق ومتانة تفوق الفولاذ العادي. ومن جهة أخرى، يشهد معدن لوسنت ستيل 223a على التزام شوبارد بمفهوم الترف المستدام، حيث صُنع بنسبة 70% من مواد معاد تدويرها، وذلك ضمن ورشة متقدمة تقع في النمسا، ما يحد من بصمة الكربون الناتجة عن شحن المواد إلى ورشات شوبارد في سويسرا.

ولإكمال المجموعة، توفر شوبارد أيضاً إصدار ساعة من المجوهرات صُنعت من الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراطاً، ومرصّعة بالكامل بالألماس، وتتزيّن بميناء من عرق اللؤلؤ.

اشتُهرت الممثلة التونسية درة زروق بشخصيتها الجذابة، التي لفتت إليها أنظار المنتجين والمخرجين السينمائيين في الشرق الأوسط وخارجه، حيث تمزج زروق جمالها وأناقتها بابتسامة تسحر كل من تلتقيه. هنا تتحدث درة زروق عن شوبارد، وكيفية تنسيقها ساعة هابي سبورت مع إطلالتها..

ما الشعور الذي تحركه فيك الماسات المتراقصة؟
توحي لي بمعنى الحرية، أولاً لأن الألماس حر داخل الساعة، فيختلف في ذلك عن غيره من الألماس المتحرك الذي نراه في العادة. فالماسات هنا تتراقص وتبث بذلك إحساساً بالرشاقة والسعادة، ما يشعرني بالبهجة والمرح البالغين.

ما الذي يميز شوبارد؟
شوبارد دار راقية وتتميز بطراز رفيع يتخطى حدود الزمن. وعند ارتداء إحدى إبداعات شوبارد، يشعر المرء بالأناقة بشكل خاص. وأكثر ما يعجبني أن هذه الساعة أنيقة وفاخرة، وهي لا تلائم المناسبات الكبيرة فحسب، بل يمكن تنسيقها أيضاً مع الملابس اليومية، حيث تلائم ملابس الجينز بشكل رائع. والأهم من ذلك كله أنها ذات طراز عابر للأجيال؛ فأنا أشعر أنه يمكن للأم أن تترك هذه الساعة لابنتها أو حفيدتها من بعدها، من دون أن تبدو وكأنها قد عفا عليها الزمن.

كيف تنسقين ساعة هابي سبورت مع إطلالتك؟
تتلاءم ساعة هابي سبورت مع جميع الإطلالات تقريباً، فيمكن تنسيقها مع ملابس الجينز أو مع قميص قطني بنصف كم، ويمكن التحلي بها مع سوار أو بمفردها. وباستطاعتي ارتدائها لموعد مسائي أو عند خروجي لتناول العشاء. فهي متعددة الإطلالات لدرجة أنني تقريباً لا أحتاج أبداً إلى نزعها عن معصمي، فأنا أحب مراقبة الألماس وهو يتراقص فوق مينائها، وكلما نظرت للساعة يغمرني شعور بالفرح. كما أحب تنسيق ساعة هابي سبورت المرصّعة بالألماس مع فستان أسود للمناسبات الخاصّة، رغم أنها تتناغم تماماً مع جميع الألوان، إلا أنني أميل لارتدائها مع اللون الأسود والقليل من المجوهرات. هذه الساعة تحمل قيمة نفيسة في ذاتها، وغالباً ما تكون القطعة المميزة في الإطلالة بأكملها.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى