الساعات

كلاسيك فيوجن كرونوغراف جديدة.. هوبلو تطلق إصداراً خاصاً ببطولة الدوري الإنجليزي

أطلقت هوبلو ساعتها الميكانيكية المميزة في إصدار خاص ببطولة الدوري الإنجليزي الممتاز، هي ساعة كلاسيك فيوجن كرونوغراف بريميير ليغ، لتحل محل ساعة بيغ بانغ e التي طُرحت في العام 2021.

في خبر مبهج للملايين من عشاق كرة القدم حول العالم، انطلق موسم بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز مرة جديدة. ولأن هوبلو تحب كرة القدم، كانت هذه فرصة لا تفوتها العلامة الراقية لطرح إصدار محدود جديد، احتفالاً بعودة بطولة كرة القدم الأكثر تنافسية وإثارة للاهتمام، حيث تقدم ساعة كلاسيك فيوجن كرونوغراف بريميير ليغ.

يُعد إطلاق ساعة كلاسيك فيوجن كرونوغراف بريميير ليغ دليلاً على التزام هوبلو تجاه اللعبة الجميلة، وذلك في إطار الشراكة الأكبر على الإطلاق مع علامة ساعات، وارتباط بكرة القدم ترسخ وازداد قوة منذ أن بدأ في العام 2006.

وبصفتها الميقاتي الرسمي لبطولة الدوري الإنجليزي الممتاز منذ العام 2020، لطالما كانت هوبلو داعماً قوياً لدوري كرة القدم الأكثر شعبية في العالم. يُذكر أن بطولة الدوري الإنجليزي تُبث إلى 900 منزل في 189 دولة، ويتابعها 1.66 مليار شخص يتفاعلون بوتيرة أسبوعية على الأقل عبر وسائل الإعلام.

لكن القصة لا تكون جديرة بأن تُروى إلا إذا كانت تعود بفائدة في الوقت الحالي، أو حتى في المستقبل. وهكذا، فإنه في يومي 8 و9 أكتوبر، جمعت هوبلو أهم سفرائها ورموز اللعبة في وقتنا هذا، في فعالية فريدة في إطار مباراة فريقي آرسنال ومانشستر سيتي.

مباراة عالية المستوى، دوري كرة القدم الأعرق في العالم، وضيوف من أساطير كرة القدم… ما الذي قد تطلبه هوبلو أكثر من ذلك لإطلاق مجموعة حصرية؟ بإصدارها المحدود من 100 قطعة مرقمة بشكل فردي، تُعد ساعة كلاسيك فيوجن كرونوغراف بريميير ليغ شهادة هوبلو النابضة بالحياة إلى جميع عشاق هذا الدوري وأعظم أبطاله. وتُعد هذه الساعة أول ساعة كرونوغراف ميكانيكية تبتكرها الدار لبطولة الدوري الإنجليزي الممتاز.

وكما ساعة بيغ بانغ e، التي ابتكرتها العلامة من أجل بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز في العام 2020؛ تطل ساعة كلاسيك فيوجن كرونوغراف بريميير ليغ أيضاً باللون الأرجواني المكثف المميز، مزيناً الحزام والقرص الذي يحمل عدادي كلاسيك فيوجن الشهيرين.

يبرز في عداد الثواني، قرب موضع علامة الساعة 3، شعار البطولة الشهير المتمثل في الأسد المزهو المتوج. كما يظهر هذا الأسد المتوج على الزجاج الخلفي للساعة، وفوق الرقم الفردي لكل واحد من أصحاب الحظ السعيد الـ100 الذين سيقتنون الساعة. إنها قطعة ملائمة لهواة الجمع، الذين يولون الأهمية نفسها للشغف والتقاليد والأداء والامتياز.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى