مجوهرات

يوم الحب 2020.. مشاعر فاخرة من شوبارد

بفضل قدراتها الإبداعية، فإن دار “شوبارد”، باعتبارها داراً حرفية تصوغ المشاعر في إبداعات نفيسة، تمكنت من إضفاء معنى نبيل على فعل العطاء؛ فالهدايا المصنوعة لنقدمها لمن نحب، تغدو روابط تنقل لهم مشاعرنا العميقة وقيمنا المشتركة. وتتضمن إصدارات العلامة في يوم “الڨالنتين” للعام 2020، إضافات جديدة إلى مجموعتي المجوهرات الفاخرة “هابي هارتس” و”هابي دياموندز”، وإلى خطوط صناعة الساعات والمجوهرات الراقية.

يتيح يوم “الڨالنتين” الفرصة لدار “شوبارد” مصنعة الساعات والمجوهرات؛ لتُظهر عبقريتها الإبداعية لأقصى حد ممكن، ولتكون عوناً للمحبين في البوح بأجمل مشاعرهم. ففي هذا اليوم الخاص والمميز يحظى الجميع بفرصة التعبير عن أصدق مشاعرهم؛ سواء تجاه الزوجة أو الخطيبة أو الصديقة العزيزة أو من يكنون له مشاعر مفعمة بالعاطفة.

“هابي هارتس”

يتجدد تجسيد مجوهرات “هابي هارتس” الشقية والمعطاء، من خلال تشكيلات وألوان عديدة، تتماشى مع المواسم ورغبات النساء. وبفضل إبداع “شوبارد” اللامحدود، انضمت مؤخراً للمجموعة أطواق قصيرة للرقبة، جديدة تتضمن قلباً ملوناً من العقيق أو عرق اللؤلؤ أو المرمر (الملكيت) أو الحجر الأحمر، وتتزين في كلا الوجهين بقلبين يحملان في داخلهما حجر ألماس راقصاً. وبالمثل، جاء السوار الصلب، الذي يعتبر أكثر قطعة مجوهرات استُخدمت لتعبر عن رمزية مجموعة “هابي هارتس”، حيث يتألق بإصدار نفيس أكثر من ذي قبل. وإضافة إلى القلب الكبير المطعّم بعرق اللؤلؤ أو المرصع بالألماس، الذي يتقابل في “رقصة ثنائية” مع قلب أصغر حجماً يحتضن داخله حجر ألماس يتحرك برشاقة وحيوية؛ يتزين تصميم السوار للمرة الأولى في هذا الإصدار الجديد بترصيعات جانبية ناعمة من الألماس.

وبعد تقديم أول ساعة ضمن مجموعة “هابي هارتس”، في العام 2019، ترحب المجموعة مرة أخرى بانضمام ساعة جديدة تتيح للقلوب أن تتراقص حول مينائها بمنتهى الحرية. وفي قلب علبة الساعة المصنوعة من الفولاذ الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً، ويبلغ قياس قطرها 30 ملم، نرى الميناء المبهج من عرق اللؤلؤ الذي يجسد المسرح المثالي، لتتراقص على صفحته أحجار من الألماس مع قلبين متحركين: أحدهما من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً وعرق اللؤلؤ، والآخر من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً ومرصّع بالألماس.

أيقونات “هابي دياموندز”

مثل خيميائي بارع، تستطيع “شوبارد” إضفاء مسحة عصرية على شكل القلب، لتبدع منه نسخة أكثر براعة واكتمالاً وتناسباً من أجل مجموعة “هابي دياموندز”. يكشف القلب عن جميع المشاعر الكامنة في الدار، التي تشيد بحفاوة بمن لا يخشون البوح بمشاعرهم والتعبير عن حبهم. ومن خلال تمائم وأيقونات “هابي دياموندز”، تشق روائع المجوهرات الكلاسيكية طريقها لحياة المرأة العصرية. بين طبقتين من البلور الصفيري يدور حجر أو ثلاثة أحجار من الألماس، ما يضفي الحيوية على سلسلة جديدة من العقود المصنوعة من الذهب الأبيض أو الوردي عيار 18 قيراطاً، التي تأتي إما مصقولة أو مرصعة بأحجار الألماس، لتكتمل بها المجموعة. وفضلاً عن كونها ترمز لنبضات القلب، تعبر أحجار الألماس المتراقصة أيضاً عن كل حركة تتحركها المرأة التي ترتديها كتمائم نفيسة.

“لور دو ديامان”

من خلال مجموعة ساعات “لور دو ديامان”، برع حرفيو دار “شوبارد” فائقو المهارة في تنظيم إيقاع متناغم، يجمع بين تألق المجوهرات وبراعة الساعات. تشبّعت الساعات الجديدة بمناسبة “يوم الحب”، والمرصعة بالألماس؛ بطابع حقبة السبعينيات المرح، فسطعت بسحر سرمدي مستمد من نسبها وأبعادها الرشيقة والممشوقة. سبق أن قدمت “شوبارد” ساعة “لور دو ديامان” بإصدارات مستديرة أو بيضوية، واليوم تظهر الساعة بمظهر جديد؛ بعلبة على شكل قلب نابض بالحياة، تستحضر إيقاعه النابض من خلال الزخارف الدائرية المتداخلة بنمط “غيوشيه”، المنقوشة يدوياً على الميناء المصنوع من عرق اللؤلؤ. تقدم الدار هذا الموديل الجديد في إصدارين؛ من الذهب الوردي أو الأبيض عيار 18 قيراطاً، مع سوار ذي وصلات ذهبية وميناء من عرق اللؤلؤ الأبيض. وإصدارين آخرين يتناغم معهما حزام جلدي بلون عنابي أو أزرق، مع ميناء من عرق اللؤلؤ بلون مطابق للون الحزام.

“إل يو سي إكس بي إكس تويست كيو إف”

بينما تتمحور غالبية تقاليد صناعة الساعات الفاخرة حول سمة التناظر، باعتبارها ترتيباً جمالياً تنجذب له العين فطرياً، اختارت ساعة “إل يو سي إكس بي إكس تويست كيو إف” أن تعبر عن نفسها بطريقة مختلفة؛ فتلاعبت بمرح بموقع التاج الذي انزاح قليلاً عن موقعه المعتاد، كما ابتعد موقع عرض الثواني الصغيرة عن المركز، ليظهر عند موضع الساعة 7، فأصبح ذلك سمة مميزة لسلسلة ساعات “تويست” ضمن مجموعة ساعات “إل يو سي”. صُنعت ساعة “إل يو سي إكس بي إكس تويست كيو إف” من الذهب الأخلاقي “فيرمايند” المصادق بشهادة “التعدين العادل”، بلون أبيض وعيار 18 قيراطاً، وقدمتها الدار بإصدار محدود يضم 250 ساعة. وتتميز الساعة بغرابتها المنضبطة بدقة، ناهيك عن أناقة طابعها غير المتناظر، وتنبض على إيقاع حركة أوتوماتيكية التعبئة كاليبر L.U.C 96.26-L، وزودت بخزانين للطاقة متلاصقين – وفق تكنولوجيا Twin الخاصة بدار “شوبارد” – ونابض متناهي الصغر مصنوع من الذهب 22 قيراطاً. وتستوفي الساعة معايير العديد من برامج الشهادات، التي تعتز بها شوبارد مثل “شهادة منظمة فلورييه للجودة”، و”شهادة الكرونوميتر”، وبراءة اختراع تكنولوجيا “Twin” الخاصة بدار “شوبارد” لخزانيّ الطاقة، فضلاً عن علبة الساعة المصنوعة من الذهب الأخلاقي “فيرمايند” المصادق بشهادة “التعدين العادل، كما تتميز بمجموعة واسعة من المزايا الأنيقة، لتتخطى بذلك هذه الساعة حدود البراعة الجمالية فتقدم حرفية فائقة ومذهلة. برشاقتها التي تتلاءم مع معصم اليد، وتركيبتها الغنية، وجودة إنتاجها، وأبعادها الأخلاقية الحازمة؛ تطل علينا ساعة “إل يو سي إكس بي إكس تويست كيو إف” بصورة متكاملة لا تفتقر إلى أيٍ من سمات البذخ والفخامة.

“إل يو سي كرونو ون فلايباك”

بتدرجاتها البارعة الأنيقة باللون الرمادي، تشع ساعة “إل يو سي كرونو ون فلايباك” بهالة من الأناقة المنضبطة والعصرية والعملية في الوقت نفسه؛ والتي غدت طابعاً فريداً تعرف به مجموعة ساعات “إل يو سي” ككل. يقتصر إصدار الساعة المصنوعة من الفولاذ على 250 ساعة، ومزودة بحركة كاليبر L.U.C 03.03-L، مصادق عليه بشهادة الكرونوميتر، تم تصميمه وتجميعه بالكامل داخل مصنع “شوبارد”. وتتمتع الحركة باحتياطي طاقة يبلغ 60 ساعة، وآلية “فلايباك” الارتجاعية التي تتيح لهذا الموديل قياس الأزمنة القصيرة بسهولة وسلاسة، حيث تقوم هذه الوظيفة بتصفير العدادات وإعادة تشغيلها بمجرد ضغطة واحدة، كما زُود الكاليبر أيضاً بأداة إيقاف الثواني، التي تتيح ضبط الوقت بدقة عالية. وأخيراً، جاء هذا الكاليبر مزوداً بنابض تعبئة مخرّم التصميم مصنوع من الذهب عيار 22 قيراطاً. وقد سجلت أربع شهادات اختراع للمصادقة على هذه التقنيات، التي طورتها فرق البحث والتطوير في دار “شوبارد”.

“هوت جوايري”

في دفاتر رسوماتها، صوّرت كارولين شويفلي، وهي مصدر الإلهام الذي يقف وراء تصاميم “شوبارد” من مجموعة المجوهرات الفاخرة “هوت جوايري” – فكرة تسليط الضوء على أحجار الياقوت وإبرازها. فتجلى ذلك أولاً من خلال عقد فخم، يضم ما لا يقل عن 23 حجر ياقوت موزمبيقي مع أحجار الألماس، ترصع الذهب الأخلاقي “فيرمايند” المصادق بشهادة “التعدين العادل”؛ والذي يعتبر نوعاً نادراً من الذهب الحرفي، علماً أن عمليات التعدين المسؤولة تحظى بدعم كبير من جانب “شوبارد”. ثم تجلى ذلك ثانياً في خاتم اختارت الإدارة الفنية للدار أن تعرض من خلاله حجر ياقوت ساحراً، بوزن 5 قراريط، وباللون الأحمر القاني الأكثر رغبة في اقتنائه. تم نحت حجر الياقوت بقطع القلب، ليبدو وكأنه ينبض على إيقاع الشغف الذي يحرك أعمق المشاعر، فتجلت النتيجة في قصيدة شاعرية من الياقوت، نظمت ببراعة متناهية بفضل الخبرة والحرفية التي أبدعتها في ورشات دار “شوبارد” لصناعة المجوهرات الفاخرة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى