الساعات

”كونستليشن مانهاتن“.. أناقة وسحر ساعات ”أوميغا“ النسائية

تجسد تشكيلة ساعات “كونستليشن مانهاتن” الجديدة مثالاً لالتزام علامة الساعات السويسرية الراقية العريقة “أوميغا”؛ بفن صناعة الساعات النسائية. وتمثل كل من سيندي كروفورد، ونيكول كيدمان، وأليساندرا أمبروزيو، وليو شيشي، صفات الأناقة والسحر التي تتمتع بها هذه المجموعة.

منذ سنوات انطلاقها الأولى، أظهرت علامة “أوميغا” دائماً” التزاماً حقيقياً بصناعة الساعات النسائية. وتعد تشكيلة “كونستليشن مانهاتن” جوهرة حقيقية في تاريخ العلامة المشرق. أطلقت هذه المجموعة للمرة الأولى في العام 1982، لتصبح ساعاتها اليوم أكثر الساعات النسائية المحبوبة شهرة حول العالم.

واليوم تشكل مانهاتن العصرية الخيار الأمثل لأسلوب حياة متنوع؛ حيث تصحبك بتلقائية من وتيرة العمل السريعة، إلى الأمسيات الخارجية في أكثر الأماكن أناقة. ولذلك كرست “أوميغا” جهودها لضمان جودة لا تضاهى وأناقة في كل موديل من موديلات هذه التشكيلة.

وكانت النتيجة ساعة نسائية بكل ما تحمله الكلمة من معنى، ارتقت بهذه المجموعة الشهيرة إلى مستوى أعلى. فساعات هذه المجموعة صغيرة ولكنها قوية، حيث تخضع الحركة داخل كل موديل يبلغ حجمه 29 ملم إلى عدة اختبارات، وتعتمد حسب معيار “ماستر كرونوميتر”؛ وهو أعلى معيار للدقة والأداء والمقاومة المغناطيسية في الصناعة؛ وهو ما يتخذ أهمية خاصة باعتبار الآثار المغناطيسية التي تواجهنا في حياتنا اليومية لأجهزة مثل الحواسب المحمولة، والهواتف، ومجففات الشعر، والمشابك المعدنية على حقائب اليد.

ويعرف الجميع أن الجمال الحقيقي يكمن في أصغر التفاصيل، وهكذا تم تشكيل كل مزية على ميناء “كونستليشن مانهاتن”، المصنوع من عرق اللؤلؤ، بشكل مثالي. على هذا الميناء نرى نافذة التاريخ عند موضع الساعة 6، تمنح التصميم تناسقاً رائعاً، في حين أن النجمة الذهبية المصغرة وشعار “أوميغا” يمثلان الإرث والدقة. وأخيراً تستقر كل علامة ساعة عبارة عن حجر ألماس بشكل مريح داخل حاملها الذهبي، ما يمنح كل ساعة من ساعات الزمن أناقة وإشعاعاً خلاباً.

يتمثل جوهر ميناء “كونستليشن مانهاتن” في البساطة والنقاء، بينما تمثل نجمة “كونستليشن” رمز “أوميغا” الدائم للدقة. فهذه الأيقونة تكرم وتحتفي بالأيام الأولى للعلامة، التي تميزت بتجارب المراقبة والتسجيلات الشهيرة. والتي يمكن أن نجدها اليوم في كل ساعة من ساعات مجموعة “كونستليشن” الجديدة، حيث يتم هنا إبداعها بشكل رائع من ذهب “سيدنا” عيار 18 قيراطاً، ما يظهر الالتزام بأعلى مستويات الدقة والحرفية الراقية.

وتُقدم كل ساعة “كونستليشن مانهاتن” 29 ملم، على سوار مصنوع حديثاً، أسلوبه مستلهم من تشكيلة “كونستليشن – مانهاتن” الأصلية التي تعود إلى العام 1982، ويضم وصلات “وسطية” مصقولة، تضفي إطلالة وإحساساً فاخراً. ففي النهاية يجب أن تكون الساعة النسائية راقية ورائعة من كل زاوية من زواياها.

وتمكّن صناعة الساعات الحديثة اليوم علامة “أوميغا” من استخدام أكثر الآلات والتقنيات ابتكاراً، إلا أن اللمسة البشرية الناعمة لا تزال حاضرة في جوهر إبداعات العلامة. ويتطلب ترصيع إطار كل ساعة من ساعات “كونستليشن مانهاتن”، عيناً خبيرة بأدق التفاصيل ويداً ثابتة. وبالنسبة إلى إطار أيقوني مثل إطار ساعات “كونستليشن”، يحتاج صانعو الساعات إلى ضمان عدم وجود أي شوائب بدءاً من الحلقة الذهبية إلى أحجار الألماس والمخالب.

وعندما يكتمل التجميع النهائي، تخضع كل ساعة إلى إجراءات صارمة لمراقبة الجودة. ويُعد فحص صانع الساعة هو الجزء الأهم، لكن بالنسبة إلى موديلات 29 ملم، هناك أيضاً 10 أيام من اختبارات “ماستر كرونوميتر” يجب إتمامها. وتضمن هذه الاختبارات الثمانية وصول كل ساعة إلى معايير فريدة، قبل وصولها إلى معصم المرأة.

وعندما كان يتم الإعداد لحملة “كونستليشن مانهاتن”، اختارت “أوميغا” ألا تتضمن الحملة امرأة واحدة، بل أربع نساء ملهمات يقعن في قلب العلامة؛ هن سيندي كروفورد، ونيكول كيدمان، وأليساندرا أمبروزيو، وليو شيشي، اللاتي يمثلن صفات الأناقة والسحر التي تتمتع بها هذه المجموعة. لكن تماماً مثل كل موديل من موديلات التشكيلة؛ فإن كل واحدة من هؤلاء السفيرات الأربع فريدة وموهوبة بطريقتها الخاصة. وإضافة إلى ظهورهن في الحملة الإعلانية العالمية، فإن هؤلاء النسوة انضممن إلى “أوميغا” في شنغهاي للاحتفال بالإطلاق الرسمي للمجموعة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى