الأخبار

فريد بويل الغواص الحر يتألق بشراكة مع ”أوليس ناردين“

أعلنت علامة الساعات السويسرية الراقية “أوليس ناردين”، مؤخراً، شراكتها مع الغواص الحر والمصور الفوتوغرافي فريد بويل، والذي أمضى تقريباً ثلاثة عقود يلتقط الصور في أعماق البحار والمحيطات، فقط بواسطة كاميرا، والضوء المتاح، ونفس واحد من الهواء. ويمكن لبويل الوصول إلى عمق 60 متراً تحت سطح الماء، مع الكاميرا الخاصة به، وبملء رئته كاملة بالهواء، ليلتقط صوره مستخدماً الضوء الطبيعي. وبويل متخصص في التقاط صور لأسماك القرش في بيئاتها الطبيعية، من دون قفص للحماية، حيث يغوص بحرية مع الأنواع الشهيرة، مثل رأس المطرقة، والنمور، وحتى أسماك القرش البيضاء كبيرة الحجم. ولمصاحبة بويل في أعماق المحيط، ابتكرت “أوليس ناردين” ساعة “دايڤر ديب دايڤ”، وهي ساعة رياضية متينة وعملية، وتقاوم ضغط الماء حتى عمق 1000 متر. وتعمل الساعة بكاليبر UN-320 المصنع داخلياً، وتحتوي على كل ما يحتاج إليه الغواص المميز؛ صمام تسريب غاز الهيليوم، وواق من التيتانيوم قابل للإزالة، وحزام مطاطي قابل للتوسيع والتعديل، وإطار كبير ذي 12 حافة مسننة لسهولة التعامل معه؛ حتى أثناء ارتداء قفازات الغوص. ويتزين الميناء برسم مجسم لخمس عشرة من أسماك القرش، بينما يوجد رسم لسمكة أخرى منقوشاً على ظهر العلبة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى