الساعات

«بلانبان» وردة على جبين العشّاق في عيدهم

تزامناً مع يوم الڤالنتاين الذي ينتظره الجميع بلهفة وشوق، كشفت دار “بلانبان” المرموقة عن ساعة نسائية جديدة ثرية بلمسات الحب والإثارة ومشبّعة بعبير الحب ورحيق الهيام الذي تزداد وتيرته خلال هذه المناسبة المهمة، لتعزز من أواصر الحب وتمنح الرجل العاشق وسيلة مبتكرة للتعبير عن حبه للمرأة.

يشغليوم الڤالنتاين مكانة خاصة على أجندة “بلانبان”، حيث يمثّل نافذة مهمة تعبّر من خلالها الدار عن عميق اعتزازها بالمشاعر الجيّاشة والعواطف الملتهبة، ولمناسبة هذا العام تقدم الدار ساعة نسائية مبتكرة تفرض نفسها الهدية المثُلى في هذا اليوم، إذ تكفي وحدها لنقل أسمى مشاعر الغرام إلى الحبيبة، وتحمل الاسم “بلانبان سان ڤالنتاين داي 2015″، ويغلب عليها طابع النُدرة والحصرية، كونها صدرت بكمية شدديدة المحدودة تقتصر على 14 قطعة فقط.

رغم آليتها الميكانيكية، تخطف هذه الساعة الجديدة النظر بمينائها البديع المصنوع من عرق اللؤلؤ المطعّم بوردة ساحرة، بأسلوب يعكس المهارات الحرفية البارعة التي يمتاز بها كبار صانعي الساعات في الدار، فيما بُذِلَ قدر كبير من الجهد المتناهي الدقة لإنجاز الميناء المزدان ببتلات منحوتة بعناية على عرق اللؤلؤ، وتم عقب ذلك تقطيع الوردة وصبغها قبل جمعها على الميناء. وحرصاً على إظهار الوردة في أجمل صورها، يظهر عقربا الساعات والدقائق المتناهيا الدقة بعيداً عن المركز نحو الأسفل لإفساح المجال أمام الزهرة لتشغل بؤرة التصميم البديع.

وصدرت الساعة الجديدة في علبة من الذهب الأبيض الناصع بقُطر يبلغ 36.8 مليمتر، وتتلألأ بترصيع 121 حجراً من الألماسات المختلفة الأحجام والمرصّعة على حلقتين متداخلتين، بما يعيد إلى الأذهان الإطار المزدوج المميّز للماركة، كما يتمم التاج المرصع فخامة التصميم. وتلتف الساعة حول المعصم بحزام أبيض ساحر مصنوع من جلد النعام، ليعلنها قطعة الإكسسوار المُثلى للمرأة، سواءً نهاراً في العمل، أو ليلاً في الحفلات والأمسيات الساهرة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى