الساعات

غلاشوتي أوريجينال تحتفل بالحب.. ليدي سيرينيد من القلب للقلب

استمد صانعو الساعات في دار الساعات الألمانية العبقرية غلاشوتي أوريجينال، إلهامهم من أزهار الزعفران الرقيقة؛ أو رسول الربيع الصغير كما يُسمى؛ وذلك لصنع موديل الاحتفال بيوم الحب ڨالنتينز داي؛ ساعة ليدي سيرينيد.

أصبح يوم الحب ڨالنتينز داي تاريخاً أساسياً في تقاويمنا جميعاً. وتماماً مثل باقة رومانسية من الزهور، يتجلى ما يمكن أن يكون الشعور الأجمل في العالم بكامل روعته في هذا اليوم. ويعكس الإصدار المحدود الجديد من ساعة ليدي سيرينيد، من إبداع شركة غلاشوتي أوريجينال، سر القوة الكامنة في الحب. وتتميز هذه الساعة برشاقتها وروحها المفعمة بالأنوثة والتي لا تقدر بثمن، حيث تجسد سحر الحب في جميع الأوقات.

بحلول ڨالنتينز داي في منتصف فبراير، تبدأ الطبيعة بالاستعداد لعودتها إلى الحياة إيذاناً ببداية الربيع، كما يبدأ الزعفران في الظهور أولاً؛ حيث يقف رسول الربيع الصغير هذا في تحدٍ عنيد مواجهاً الثلوج، وتتسبب براعمه الملونة بخفقان القلب بشكل متسارع. وقد استوحى منه صانعو الساعات في دار غلاشوتي أوريجينال صلابته الرقيقة وجاذبيته منقطعة النظير؛ لإبداع أحدث موديلات الدار الخاصة بالاحتفال بيوم الحب.

في هذه الساعة تلتقي ثمانية مؤشرات على شكل قلب مصنوعة من البلور الصفيري الوردي، مع إطار لامع مرصع بـ52 ماسة. بينما تتباين أشكال الكابوشون الماسية تبايناً أنيقاً مع الميناء المصنوع من عرق اللؤلؤ البراق الفاخر، والذي تعلوه عقارب وأرقام مثبّتة بارزة مطلية بالروديوم. في حين يتألق الحزام المصمم من جلد تمساح لويزيانا بلون رسول الربيع (الزعفران).

ورغم مظهره الرقيق، يتميز الزعفران بقوة ومتانة استثنائيتين، ولا يختلف الأمر بالنسبة إلى الحب. ومن ناحيتها أثبتت ساعة ليدي سيرينيد هي الأخرى قوتها، حيث تحتضن مكوناتها الثمينة بأمان علبة مصنوعة بالكامل من الستانلس ستيل المصقول بقطر 36مم، لتتوفر لها الحماية التامة. ويضمن استخدام البلور الصفيري المقاوم للخدوش، على الواجهتين الأمامية والخلفية للساعة؛ وضوحاً فائقاً، فيما تجعل مقاومة الماء حتى 50 متراً هذه الساعة، التي يقتصر إصدارها على 50 قطعة؛ مناسبة تماماً للاستخدام اليومي.

ومع اقتراب الربيع، يُصاب الكثير من القلوب بالاضطراب حتماً. وفي المقابل تحافظ ساعة ليدي سيرينيد على الهدوء في جميع الظروف؛ إذ تتمتع باحتياطي طاقة يُعتمد عليه يصل إلى 40 ساعة. وتنبض الساعة بتردد 28800 نصف ذبذبة في الساعة من دون توقف. وقد تم تصنيع آلية الحركة الأوتوماتيكية 22-39 بكل الحب، وزُخرفت بكل دقة، إضافة إلى ضبطها يدوياً بواسطة صانعي الساعات في ورشات مصنع الدار الساكسونية.

ويمكن إلقاء نظرات الإعجاب على آلية الحركة هذه، عبر الواجهة الخلفية المصنوعة من البلور الصفيري الشفاف، والتي يظهر عليها أيضاً رقم الإصدار الفردي. ويقتصر إنتاج ساعة ليدي سيرينيد ڨالنتينز داي على 50 قطعة، وتتوفر في متاجر غلاشوتي أوريجينال ولدى وكلاء التوزيع المعتمدين.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى