الأخبار

تعيد تعريف معنى النجاح.. مون بلان تطلق حملة عالمية للعلامة

تقدم دار المنتجات الفاخرة “مون بلان” نفسها للعالم من جديد، بمساعدة ثلاثة أفراد استثنائيين – هم الكاتب والمخرج سبايك لي، والممثل تارون إيغرتون، والمغني والممثل والكاتب تشين كون – والذين يعيدون تعريف معنى النجاح اليوم.

تُجسد الحملة العالمية الجديدة لعلامة “مون بلان” – “ما يحفّزك يرسم ملامح شخصيتك” – رسالة الدار في إلهام الناس، للتعبير عن إمكاناتهم الكاملة بأساليبهم وشروطهم الخاصة، وتحتفي بهؤلاء الذين وجدوا طريقهم الحقيقي، لإعادة كتابة قوانين النجاح في القرن الواحد والعشرين. وقد انطلقت الحملة في أواخر شهر أغسطس الماضي، لتسلّط الضوء على قصص واقعية متأصلة، تدعم فكرة أن اتباع شـغـفـك يحدد ملامح شخصيتك.

وتؤكد المنصة والحملة الجديدة اعتقاد “مون بلان” الراسخ بأن الجميع يمكنهم ترك بصمة مؤثرة؛ ليس فقط من خلال إحداث تغيير ما في طريقهم نحو النجاح، ولكن بالاستمتاع بالرحلة على طول الطريق، ومتابعة المساعي التي تمنح الإلهام والإثارة في كل منعطف. وكجزء من هذه الحملة، تستحدث “مون بلان” لقب “صنّاع العلامات الفارقة”، وهم المثابرون الشغوفون الذين يلاحقون ما يحبون، ويتّبعون الحدس على حساب التوجيهات

وتستعرض الحملة المتكاملة قصصاً واقعية ووجهات نظر فريدة، لثلاثة من “صنّاع العلامات الفارقة”، من خلال سلسلة من الأفلام، والمطبوعات، والوسائل الرقمية، والإعلانات الخارجية، ومحتوى الشبكات الاجتماعية. حيث يظهر كل واحد من “صنّاع العلامات الفارقة” في فيلم مدته 60 ثانية يستعرض رحلته الواقعية.

سبايك لي (كاتب ومخرج، حاصل على جائزة الأوسكار، الولايات المتحدة الأميركية): بالنسبة إلى كاتب السيناريو الذي يكتب كل نصوصه يدوياً، ينصب التركيز على مسيرته المهنية كراوٍ للقصص. وتُلهم قصته الآخرين لملاحقة شغفهم، من خلال تسليط الضوء على الإرث المذهل لشخص سعى وراء شغفه منذ سن مبكرة.

تارون إيغرتون (ممثل، حاصل على جائزة “جولدن غلوب”، المملكة المتحدة): بالنسبة إلى الممثل الموهوب، فإنه السعي وراء الأدوار الملهمة والمثيرة التي تحفّزه. في هذا الفيلم، نرى تارون يتجه إلى مدينة نيويورك. وفي تطور مثير للأحداث، ولقطة من الواقعية الساحرة، نرى ما يفكر فيه على لوحات الإعلانات في جميع أنحاء المدينة. وتُلهم قصته الآخرين لملاحقة إمكاناتهم الخاصة، مثلما يظهر الممثل الشاب وهو يسعى وراء شغفه.

تشين كون (مغن وممثل وكاتب، الصين): يحفّزه توجيه الممثلين الشباب في مدرسة للتمثيل أسسها، تحمل اسم “ذا دوم ستوديو”، وغالباً ما يدوّن الملاحظات الشخصية لطلابه. وتهدف هذه القصة إلى إلهام الناس ليعيشوا حياة من الأصالة والمضمون، من خلال إظهار شخص ما يرد الجميل لمجتمعه بطريقة تتماشى مع شغفه واهتماماته.

Chen Kun Taron Egerton

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى