الساعات

هوبلو.. تعقيدات كبرى مجوهرة

لا تبرز مهارة علامة الساعات الفاخرة هوبلو في استخدام مواد مثل الصفير والسيراميك والتيتانيوم، في صُنع إبداعاتها، مثلما تبرز في إصدارات سكوير بانغ أونيكو صفير وسكوير بانغ أونيكو سيراميك، وساعة كلاسيك فيوجن كرونوغراف أورلينسكي تيتانيوم الرائعة المنفذة ببراعة فائقة. بينما يظهر إتقان هوبلو لفن صناعة المجوهرات الراقية في إصداراتها سكوير بانغ أونيكو دايموندز آند بافيه وبيغ بانغ أونيكو هاي جويلري كينغ غولد راينبو.

سكوير بانغ أونيكو صفير

سكوير بانغ أونيكو سيراميك

تستعرض هوبلو مهاراتها الاستثنائية من خلال استخدام الصفير في إصدار سكوير بانغ أونيكو صفير الحصري، الذي تقدمه في تشكيلة محدودة بعدد 250 قطعة. وعلى الرغم من التحدي المزدوج المتمثل في الشكل المربع، وفي بنية علبة الصفير متعددة الطبقات، نجح مهندسو هوبلو في ضمان أن تكون هذه الساعة مقاومة حتى عمق 5 وحدات ضغط جوي.

جاءت العلبة بقطر 42مم، مصنوعة من بلور صفير مصقول، مع نظام وان-كليك، تعلوها بلورة صفيرية معالجة بطلاء مضاد للانعكاس، ومثبتة ببراغٍ من التيتانيوم، كذلك صُنع ظهر العلبة من صفير مصقول وبلور صفير مصقول مطلي بمادة مضادة للانعكاس، وكذلك الإطار المصنوع من بلور الصفير المصقول، والمثبت بـ6 براغ من التيتانيوم. وداخل العلبة نرى قرصاً من بلور الصفير، تعلوه عقارب مركزية للساعات والدقائق والثواني، وعدادات للكرونوغراف.

كما حافظت آلية الحركة الشهيرة أونيكو، المصنّعة داخل هوبلو، على جميع السمات المميزة التي تستند إليها شهرتها. وتُعرف معايرة كرونوغراف فلاي باك الأوتوماتيكية الفخمة، ذات العجلة العمودية، التي تتميز بتردد 4 هرتز، وتوفر احتياطي طاقة لمدة 72 ساعة؛ باسم كاليبر MHUB1280. وهذه الآلية ملائمة تماماً للشكل المربع، الذي يسمح بمشاهدة روعتها عبر القرص المخرّم، والجانب الخلفي للساعة، والآن حتى من خلال العلبة نفسها المصنوعة من بلور الصفير.

إلى ذلك، ترسخ هوبلو مكانتها الريادية والطليعية في استخدام المواد السيراميكية، وذلك عبر تقديم إصدارين جديدين من ساعة سكوير بانغ أونيكو؛ باللونين الأبيض والأسود، وفي الإصدارين جاءت العلبة ذات القطر البالغ 42مم، مصنوعة من السيراميك الأبيض أو الأسود المصقول والمسفوع مجهرياً، ومزوّدة بنظام وان-كليك، وتعلوها بلورة صفيرية معالجة بطلاء مضاد للانعكاس، ومثبتة ببراغٍ من التيتانيوم. في حين جاء ظهر العلبة مصنوعاً من السيراميك الأبيض أو الأسود المسفوع مجهرياً، وبلور الصفير المطلي بمادة مضادة للانعكاس، والإطار من السيراميك الأبيض أو الأسود المصقول والمسفوع مجهرياً، ومثبّت بـ6 براغ من التيتانيوم. وتحيط العلبة أيضاً في هذين الإصدارين قرصاً من بلور الصفير، تعلوه عقارب مركزية للساعات والدقائق والثواني، وعدادات للكرونوغراف.

يعمل هذان الموديلان بنفس حركة موديل الصفير. وكلٌّ من هذه الموديلات الثلاثة مزوّد بحزام مطاطي وقفل قابل للطي من التيتانيوم؛ حيث جاء موديل الصفير مزوّداً بأحزمة مطاطية شفافة بتصميم واضح المعالم، أما موديل السيراميك الأسود فقد جاء مزوداً بأحزمة مطاطية باللون الأسود بتصميم واضح المعالم، مع قفل قابل للطي من السيراميك الأسود والتيتانيوم المطلي باللون الأسود. في حين يتميز موديل السيراميك الأبيض بأحزمة مطاطية باللونين الأبيض والأسود بتصميم واضح المعالم، وقفل قابل للطي من السيراميك الأبيض والتيتانيوم المطلي باللون الأسود. ويتيح نظام وان-كليك لتبديل الحزام، والمطوّر خصيصاً من قبل هوبلو، إضفاء لمسة شخصية على الساعة من خلال الاختيار من بين تشكيلة واسعة من الأحزمة المتوفرة.

سكوير بانغ أونيكو دايموندز آند بافيه

بعد الكشف عن التصميم المميز لساعة سكوير بيغ بانغ أونيكو في معرض ساعات وعجائب للعام 2022، تكشف هوبلو هذا العام عن ثمانية إصدارات حصرية جديدة، مع تركيز الاهتمام على اثنين من الموديلات: الأول من التيتانيوم، والثاني من ذهب كينغ غولد، وكل موديل متوفر بأربعة مستويات مختلفة من الترصيع، بحيث تضم المجموعة الجديدة ثماني ساعات مختلفة.

في المستوى الأول، رُصّع الإطار بـ44 حبة من الألماس الأبيض يبلغ وزنها الإجمالي 1.9 قيراط. وفي المستوى الثاني، جاءت الساعة نسخة مجوهرة أكثر حيث العلبة أيضاً مرصوفة بـ138 حبة من الألماس الأبيض، بوزن إجمالي يبلغ 3.3 قيراط. أما المستوى الثالث فأقرب بكل وضوح إلى قطعة من المجوهرات، لذا تحمل الساعة بتركيبتها هذه تسمية جويلري، حيث الترصيع أكثر ثراء وتعقيداً من الناحية التقنية. تغطي الإطار 50 حبة ألماس بتقطيع باغيت. بينما العلبة مرصعة بـ94 حبة ألماس، ليكون العدد الإجمالي 144، بوزن يزيد على 4 قراريط (4.4 قيراط تحديداً).

المستوى الرابع يتفوق على كل ما سبق، فهنا نجد الساعة عبارة عن قطعة من المجوهرات الراقية، أي أنها تجسد تغييراً واضحاً تماماً مقارنة بالإصدارات السابقة. تزين علبة هذه الساعة 285 حبة من الألماس، وحيث الإطار والقرص مرصعان بالكامل بالألماس، وبما يقارب 18 قيراطاً وزناً إجمالياً لحبات الألماس. تتميز كل قطعة (من الذهب الأبيض أو ذهب كينغ غولد) بالترصيع الخفي، وهي تقنية في مجال صناعة المجوهرات، تكون فيها مخالب تثبيت الأحجار غير مرئية، فتبدو الأحجار وكأنها ببساطة على مستوى واحد مع الذهب أو التيتانيوم. وقد اختيرت جميع حبات الألماس نظراً لحجمها الكبير بهدف إبراز شكل العلبة، وتمثل هذه الأخيرة تجسيداً للهندسة الخالصة، حيث تتسم كل من حبات الألماس بشكل مستطيل أو شبه منحرف، متناسق تماماً مع الشكل المربع لساعات سكوير بانغ. ويبرز بوجه خاص الاهتمام الكبير الذي أولاه المصمم لعلامات الساعات، وحافة العلبة، وعدادات الزمن، المرصعة بـ79 حبة ألماس بتقطيع باغيت. كما أوليت العناية نفسها للوصلات الواقية الشهيرة لعلبة بيغ بانغ، وكذلك للزر الضاغط الخاص على السوار القابل للتبديل، فضلاً عن القفل القابل للطي (المرصع بـ30 حبة ألماس بتقطيع باغيت).

يحافظ الإصدار المصنوع من التيتانيوم على الشعور أحادي اللون، حيث ينعكس البريق الأبيض للألماس على التيتانيوم الرمادي المصقول بالفرشاة. أما الإصدار المصنوع من ذهب كينغ غولد فهو أكثر ثراء من حيث الألوان، فالعلبة الذهبية تتباين بشكل صارخ مع الحزام المطاطي الأسود. ويبرز بياض الألماس المتلألئ، بحضوره المعزز، في هذه الساعة.

جاء إصدار التيتانيوم بمرجعين أحدهما تيتانيوم دايموندز، وفيه الساعة مرصعة بـ44 حبة من الألماس يقارب وزنها الإجمالي 1.87 قيراط، والآخر تيتانيوم بافيه، والساعة هنا مرصعة بـ138 حبة من الألماس يقارب وزنها الإجمالي 3.31 قيراط. ويعمل المرجعان بحركة معايرة HUB1280 Unico من صنع هوبلو، وهي حركة كرونوغراف ذاتية التعبئة، تتمتع باحتياطي طاقة لمدة 72 ساعة، وتنبض بتردد يبلغ 4 هرتز، لتشير إلى الساعات والدقائق والثواني، وتتضمن وظيفة الكرونوغراف.

صُنعت العلبة ذات القطر البالغ 42مم، من التيتانيوم المصقول والملمع، بنظام وان-كليك، في إصدار تيتانيوم دايموندز، ومن التيتانيوم المصقول والملمّع، بنظام وان-كليك، ومرصعة بـ94 حبة من الألماس، في إصدار تيتانيوم بافيه. وفي الإصدارين فإن ظهر العلبة مصنوع من التيتانيوم الملمّع، وبلور الصفير المطلي بمادة مضادة للانعكاس، والإطار من التيتانيوم المصقول ومرصع بـ44 حبة من الألماس. وتقاوم العلبة الماء حتى 10 وحدات ضغط جوي.

تحيط العلبة قرصاً من بلور الصفير، تعلوه عقارب مركزية للساعات والدقائق والثواني، وعدادات للكرونوغراف. وتُقدّم الساعة مع حزام مطاطي أسود مزخرف، وقفل قابل للطي من التيتانيوم.

كذلك جاء إصدار ذهب كينغ غولد بمرجعين أحدهما كينغ غولد دايموندز، وفيه الساعة مرصعة بـ44 حبة من الألماس يقارب وزنها الإجمالي 1.87 قيراط، والآخر كينغ غولد بافيه، والساعة في هذا المرجع مرصعة بـ138 حبة من الألماس يقارب وزنها الإجمالي 3.31 قيراط. وكلاهما يعمل بحركة معايرة HUB1280 Unico من صنع هوبلو، وهي حركة كرونوغراف ذاتية التعبئة، تتمتع باحتياطي طاقة لمدة 72 ساعة، وتنبض بتردد يبلغ 4 هرتز، لتشير إلى الساعات والدقائق والثواني، وتتضمن وظيفة الكرونوغراف.

بينما صُنعت العلبة ذات القطر البالغ 42مم، من ذهب كينغ غولد عيار 18 قيراطاً، بنظام وان-كليك، في إصدار كينغ غولد دايموندز، ومن ذهب كينغ غولد عيار 18 قيراطاً، بنظام وان-كليك، ومرصعة بـ94 حبة من الألماس، في إصدار كينغ غولد بافيه. وفي المرجعين جاء ظهر العلبة مصنوعاً من ذهب كينغ غولد عيار 18 قيراطاً، وبلور الصفير المطلي بمادة مضادة للانعكاس، والإطار من ذهب كينغ غولد عيار 18 قيراطاً ومرصع بـ44 حبة من الألماس. وتقاوم العلبة الماء حتى 10 وحدات ضغط جوي.

تحيط العلبة قرصاً من بلور الصفير، تعلوه عقارب مركزية للساعات والدقائق والثواني، وعدادات للكرونوغراف. وتُقدّم الساعة مع حزام مطاطي أسود مزخرف، وقفل قابل للطي من ذهب كينغ غولد والتيتانيوم المطلي باللون الأسود.

كلاسيك فيوجن كرونوغراف أورلينسكي تيتانيوم

تأتي ساعة كلاسيك فيوجن كرونوغراف أورلينسكي بعلبة بقطر 41مم، ملائمة تماماً لأي معصم. وعندما يبلغ سحر الانصهار مستوى غير مسبوق، تغدو الساعة تحفة فنية بحق. إصداران فريدان تماماً، أحدهما مزوّد بالحزام الشهير المصنوع من المطاط الأسود الطبيعي، في حين تتميز الساعة الأخرى بالكامل بطابع ثلاثي الأبعاد، الأمر الذي يُعد إنجازاً تقنياً هائلاً يجمع بين الراحة والسمات الجمالية. ففي الإصدار المصنوع بالكامل من التيتانيوم، جاءت العلبة والإطار وظهر العلبة من التيتانيوم المسفوع مجهرياً، مع مقاومة للماء تبلغ 5 وحدات ضغط جوي، إضافة إلى السوار المصنوع أيضاً من التيتانيوم المسفوع مجهرياً، والمزوّد بقفل قابل للطي من التيتانيوم.

في هذه المجموعة الجديدة، يضفي التيتانيوم المسفوع مجهرياً على الوجيهات تأثيراً غير لامع من أجل لمسة من الأناقة المعززة. ونظراً لشكل الإصدارين الاثني عشري الأضلاع – الذي يمثل العلامة المميزة للتعاون بين هوبلو وريشار أورلينسكي منذ العام 2017 – يتحول الإطار إلى شكل متعدد الأضلاع.

ينبض قلب ساعتي كلاسيك فيوجن كرونوغراف أورلينسكي هاتين بآلية حركة الكرونوغراف الأوتوماتيكية HUB1153، وهي حركة كرونوغراف ذاتية التعبئة، توفر احتياطي طاقة يبلغ 42 ساعة، وتنبض بمعدل 4 هرتز، لتشير إلى الساعات والدقائق والثواني المركزية ووظيفة الكرونوغراف، فوق قرص أسود لامع.

ست سنوات، أربعة موديلات، يحمل كل منها البصمة المؤكدة للفنان الذي أبدع خطوط وزوايا المنحوتات الضخمة الشهيرة.

بيغ بانغ أونيكو هاي جويلري كينغ غولد راينبو

مثل سماء صيفية في أعقاب عاصفة، تتجسد ساعة بيغ بانغ أونيكو هاي جويلري كينغ غولد راينبو في شكل قوس مطر من الأحجار الكريمة ذات الألوان الزاهية، على خلفية من ذهب كينغ غولد عيار 18 قيراطاً. فعندما يمتزج القرمزي مع الفوشيا ليصبحا لوناً فوق البنفسجي، وبقليل من أزرق كلاين، ثم الفيروزي، ثم السماوي، عندها يتخذ الأخضر درجة لون الكلوروفيل، فيصبح ناعماً ويمسك بالأصفر النابض بالحياة، ويزهر بالبرتقالي الدافئ.

وبترصيع غير مرئي، يرسم 324 من الأحجار الكريمة الملونة بتقطيع باغيت، يقارب وزنها الإجمالي 19 قيراطاً، طيفاً جريئاً وحيوياً ومبهجاً حول قرص الساعة، حيث يتم الكشف عن الحركة الشهيرة من صنع الدار. بينما يحيط التنسيق وإتقان المهارات الاستثنائية في الترصيع – وتشمل الاختيار، التقطيع، الفرز، وأخيراً الترصيع – تماماً بمخطط هوبلو الثوري المتعلق بالميكانيكا الدقيقة.

وكرمز يبشر بالتفاؤل والحكمة والتوازن، يمتد قوس المطر عبر كامل العلبة ذات القطر البالغ 44مم، والمصنوعة من ذهب كينغ غولد؛ 124 من أحجار الياقوت بتقطيع باغيت المستطيل، والسافير الوردي، والجمشت، والسافير الأزرق، والتوباز الأزرق، والتسافوريت، والسافير الأصفر والبرتقالي – تصطف في تركيبة لونية تشع بالألق. 108 من الأحجار الكريمة بتقطيع باغيت، تحيط بإطار الساعة – المصنوع بدوره من ذهب كينغ غولد عيار 18 قيراطاً المصقول – بألوان مدروسة تعكس الألوان المرهفة الدقيقة للأحجار الكريمة الـ62، بتقطيع باغيت، والتي ترصع القرص المصنوع من ذهب 5N عيار 18 قيراطاً، والمؤشرات.

إلى ذلك، فالعلبة مزودة بنظام وان-كليك، وتعلوها بلورة صفيرية مطلية بطلاء مضاد للانعكاس، وظهر العلبة مصنوع من ذهب كينغ غولد عيار 18 قيراطاً المصقول، وبلور الصفير المطلي بمادة مضادة للانعكاس. وهي مقاومة للماء حتى 10 وحدات ضغط جوي.

أما حركة MHUB1280 UNICO 2 من صُنع هوبلو، وهي حركة كرونوغراف فلاي باك ذاتية التعبئة ذات عجلة عمودية، فتتباين جمالياً مع هذا المشهد الرائع، فضلاً عن أنها توفر احتياطي طاقة يبلغ 72 ساعة، وتنبض بتردد يبلغ 4 هرتز، لتشير إلى الساعات والدقائق والثواني المركزية، وتتضمن وظيفة الكرونوغراف.

وتأتي اللمسات النهائية على قطعة المجوهرات الرائعة هذه، لتكشف جلياً عن هذه الظاهرة السماوية عبر الحزام متعدد الألوان المصنوع من جلد التمساح والمطاط الأسود، وتضيء المشبك ذا الإبزيم المفتوح القابل للطي المصنوع من ذهب كينغ غولد عيار 18 قيراطاً، والتيتانيوم المطلي باللون الأسود، والمرصع بـ30 حجراً كريماً ملوناً بتقطيع باغيت.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى