مجوهرات

في ”يوم العشاق“.. ”شوبارد“ تزيح الستار عن هداياها لعشاق إبداعاتها

كشف دار “شوبارد” السويسرية العالمية؛ خيميائي القلوب، عن مجموعتها المختارة من الإبداعات المبتكرة بمناسبة “يوم الحب” أو “يوم العشاق”. ويوفر هذا اليوم الذي يحتفي بالحب للشركة الشهيرة المصنّعة للساعات والمجوهرات الفاخرة، فرصة متجددة ومثالية للتعبير عن عبقريتها الإبداعية ولمستها الخلّاقة التي تشبه سحر الخيميائي، من خلال تحويلها المواد إلى تمائم مجوهرة ثمينة ونفيسة، لتصبح “شوبارد” بذلك رسولاً لأكثر المشاعر والأحاسيس جمالاً.. الحب.

وإضافة إلى كونه رمزاً للحياة والحب، يمثل القلب أيضاً رمزاً لدار “شوبارد”؛ ذلك أن مجموعاتها الرائعة “هابي دياموندز آيكونز” و”هابي هارتس” و”هابي جوايري”، تجسد جميعاً ميادين أتاحت لها التعبير عن سحر القلب، حيث يعد حرفيو “شوبارد” فنانين مبدعين حقيقيين في هذا المجال. ولأن الوقت لا يعني شيئاً إذا لم يتم قياسه بالمشاعر التي تمنحه العمق والمدى، فقد أدركت الدار هذا الأمر وبنفس الدرجة من الكفاءة والبراعة أبدعت ساعات استثنائية ضمن مجموعتيها الأيقونيتين “إل يو سي” و”ميل ميليا”.

“هابي دياموندز آيكونز”

تقدم “شوبارد” قلباً عالمياً؛ تصميماً يضم كل أولئك الذين تنبض قلوبهم بالعطاء والعطف والشهامة الأصيلة. ويتوافق قلب “شوبارد” مع طيف واسع من المشاعر، يشرق بها على الحياة اليومية ببريقه لينشر عبقه الفياض، وفي الوقت نفسه يعكس أجواء اللحظة.

يكشف هذا القلب عن كامل فخامته من خلال مجموعة فاتنة ساحرة ومتعددة الأوجه؛ هي مجموعة “هابي دياموندز آيكونز”، التي تضم تشكيلة من القلوب المصقولة أو المرصعة بالألماس، تم تفسيرها في صورة قلائد (تمائم عقود) وأقراط للأذنين وخواتم، متوافرة من الذهب الوردي أو الأبيض عيار 18 قيراطاً. وفي هذه الإبداعات تتراقص أحجار الألماس بحرية بين طبقتين من البلور الصفيري. وفي القلادات تدور داخل القلوب النابضة خمسة من أحجار الألماس الراقصة، بينما تزين أقراط الأذنين ثلاثة من أحجار الألماس الراقصة، في كل قرط، ليشرق بها وجه من يرتديها من الجانبين، في حين يضم الخاتم المرصع بالكامل بالألماس نفس المشهد المبهج لأحجار الألماس الثلاثة الراقصة.

“هابي دياموندز جوايري”

منذ العام 1976 ومع ابتكار أول ساعة من ساعات “هابي دياموندز”، أشرقت أحجار الألماس المتراقصة بضوئها على إبداعات “شوبارد” من الساعات والمجوهرات. واليوم تتألق هذا الساعة التاريخية بإصدار رائع يبلغ قياس قطر علبته 28.60 ملم، ومصنوعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً ومرصعة بالألماس. وتحتضن علبة ساعة “هابي دياموندز جوايري” ميناء رقيقاً من عرق اللؤلؤ الأبيض، يعكس تلألؤه بريق خمسة أحجار ألماس سحرية متراقصة، تتحرك بحرية بين طبقتين من البلور الصفيري، لتستحضر بخفتها وانطلاقتها بهجة العشاق وسعادتهم.

“هابي هارتس”

كتميمية للحب والحظ السعيد، يشع خط مجوهرات “هابي هارتس” بهالة من الرمزية. وتعد إبداعات “شوبارد” أكثر من مجرد قطع من المجوهرات؛ إذ إنها رابطة أو همزة وصل بين المرء والعالم المحيط به، وكذلك تشبه اللحظات الثمينة التي تشهد على هذه العلاقات القوية. والآن تقدم الدار هذه المجموعة وقد قامت بإثرائها بمجوهرات جديدة من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً، تضم أقراطاً للأذنين وخواتم تجتمع فيها باقات رائعة من القلوب التي يحتضن كل منها أحجار ألماس راقصة، وقلوباً حمراء، وقلوباً مرصعة بعرق اللؤلؤ الأبيض أو بعرق اللؤلؤ والألماس.

ويمثل اختيار مجوهرات “هابي هارتس” اختيار امرأة كبيرة القلب وبطلة في الحياة اليومية، ترى في التزام دار “شوبارد” صدى وانعكاساً لعطائها الشخصي. وانطلاقاً من فكرة أن اهتمام المرء باحتياجاته الشخصية، ورغباته الخاصة، ينبغي ألا يسبب الضرر للآخرين، تجد المرأة صاحبة القلب الكبير في إبداعات “هابي هارتس” إحساساً بالتناغم الحقيقي مع نظام القيم الخاص بها، والمتداخل بشكل محكم مع رغبتها في العطاء.

ساعة “هابي هارتس”

تثري “شوبارد” المجموعة بهذه الساعة الجديدة. تتميز ساعة “هابي هارتس” بعلبة من الستانلس ستيل بقطر 36 ملم، وحزام من جلد التمساح بلون أحمر، وتضم ميناء أبيض تضفي عليه نفحات الحيوية خمسة عناصر راقصة: ثلاثة أحجار من الألماس، وقبل كل ذلك قلب أحمر وقلب من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً مرصع بالألماس. وتؤدي هذه العناصر المتلألئة عرضاً مبهراً فوق ميناء “هابي هارتس”، لتقدم امتيازاً مثالياً لمن ترتديها عندما تراقب مرور الزمن من خلالها؛ إذ لا يكون الأمر مجرد الإشارة إلى الوقت بل الاستمتاع بعرض راقص مذهل تؤديه هذه التمائم السحرية المتراقصة.

“هوت جوايري”

يعد شكل القلب هو الشكل المفضل بين أشكال قطع الأحجار الكريمة لدى كارولين شويفلي، الرئيس الشريك والمدير الفني لدار “شوبارد”، وقد تم التركيز عليه في أحدث إبداعات مجموعة “هوت جوايري”، التي خرجت من الورشات المتخصصة لصناعة المجوهرات الفاخرة في دار “شوبارد”. اختارت شويفلي تشكيلة ثمينة من 54 حجراً من أحجار الألماس، يبرز نقاؤها بوضوح بالغ بفضل هذا الشكل المميز للقطع؛ شكل القلب. ويمثل كل حجر من هذه الأحجار تميمة للحب، وتجسيداً للعواطف المستمدة من قوة الحب. تم ترتيب هذه الأحجار تنازلياً حسب الحجم بدءاً بأكبرها حجماً في المركز، لتنساب كنهر رقراق من الألماس البراق، يصل وزنه الإجمالي إلى أكثر من 62 قيراطاً، ما يسعد ويبهج قلب أي امرأة عاشقة ومحظوظة بدرجة كافية لترتدي هذا الإبداع.

ويتطابق معه خاتم سوليتير من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً، يزينه حجر ألماس آخر بشكل القلب يزن 7.5 قيراط، ليجسد درة التصميم البديع، حيث يعتلي هذا الحجر النفيس حلقة الخاتم المتعرجة المرصعة بالكامل بالألماس بقطع دائري، ليتلألأ ببريق لا مثيل له.

“إل يو سي إكس بي إس”

بعلبتها فائقة النحافة التي تحتضن حركة أوتوماتيكية التعبئة عبر نابض متناهي الصغر، ومينائها الاستثنائي الفريد، وجاذبيتها الساحرة؛ تكرر تجسيد ساعة “إل يو سي إكس بي إس” ضمن إصدارات جديدة، مشبعة بشكل دائم بسمة الأناقة الأصلية التي تتميز بها ساعات الكرونوميتر التي تبدعها “شوبارد”. واليوم تطل ساعة “إل يو سي إكس بي إس” بإصدار أكثر أناقة ونقاء من أي وقت مضى، مع ميناء أسود وعلبة مصنوعة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً، تتسم بالتشطيبات المميزة لساعات مجموعة “إل يو سي”. أما كاليبر الساعة L.U.C 96.12-L فقد تم تطويره وتجميعه داخل مصنع “شوبارد”، ويتمتع باحتياطي طاقة يبلغ 65 ساعة، كما تمت المصادقة عليه بشهادة الكرونوميتر التي تصدرها “الهيئة السويسرية الرسمية لاختبارات الكرونوميتر” (COSC).

“ميل ميليا جي تي إس باور كونترول غريجو سبتشالي”

لأكثر من 30 عاماً، شكل كل من دار “شوبارد” وسباق “ميل ميليا” ثنائياً رياضياً أسطورياً على امتداد مسار “السباق الأكثر جمالاً في العالم”، كما يحب المتسابق إنزو فيراري أن يسميه. ولذلك تقدم الدار تفسيراً رياضياً جديداً ضمن مجموعتها الرمزية “ميل ميليا”؛ هو إصدار “ميل ميليا جي تي إس باور كونترول غريجو سبتشالي”. وانطلاقًاً من شغف كارل-فريدريك شويفلي، الرئيس الشريك لدار “شوبارد”، بسيارات السباق الكلاسيكية؛ ينضم هذا الموديل المكسو بحلة رمادية إلى مجموعة ساعات “ميل ميليا جي تي إس”، التي أطلقتها “شوبارد” في العام 2015، والتي استلهمت تصميمها من سباق السيارات الإيطالي الأسطوري، الذي ترتبط به الدار باعتبارها ضابط الوقت الرسمي. تجتمع الجماليات الأنيقة والتفوق التقني لتجعل من هذه الساعة إصداراً استثنائياً، يعمل بإحدى حركات “شوبارد”؛ هي كاليبر 01.08-C،  المصادق عليه بشهادة الكرونوميتر التي تصدرها “الهيئة السويسرية الرسمية لاختبارات الكرونوميتر” (COSC). وتتميز الساعة بتفاصيلها باللون الأحمر المتقد “Rossa Corsa”، واللونين الرمادي والأسود، وأرقامها كبيرة الحجم التي تستحضر في الأذهان لوحات قيادة السيارات من حقبة الخمسينيات، كما تتميز بحزامها المصنوع من قماش “كوردورا” Cordura المتين. وقد أطلقت ساعة “ميل ميليا جي تي إس باور كونترول غريجو سبتشالي” الجديدة بإصدار محدود 1000 قطعة، لتخلد روح “السباقات الكلاسيكية” وهو الإحساس الذي تزهو به “شوبارد”.

مجموعة “آيس كيوب” للمنتجات الجلدية

انعكست الصفات الجوهرية لمفهوم كتلة الجليد الذي استلهم منه تصميم مجموعة “آيس كيوب” للساعات والمجوهرات، في مجموعة المنتجات الجلدية التي تحمل الاسم نفسه؛ وبسطوع نابض بالحياة وخطوط نقية واضحة وأسلوب طبيعي لا مثيل له؛ ينضم إلى المجموعة موديلين جديدين باللونين الأسود والمعدني، صنعا من جلد العجل الأملس الذي تم اختياره لتعزيز خطوطهما النقية المحددة. ويعكس السطح الأملس بشكل مثالي لهذه المادة الضوء، بطريقة تشبه انعكاسه على مجوهرات “آيس كيوب” بأوجهها المتعددة.

إكسسوارات رجالية

تقدم “شوبارد” قطعتين جديدتين مخصصتين للسادة العصريين. أولاهما حقيبة من جلد العجل بلون أزرق داكن، مع مساحة داخلية كبيرة وجيبين جانبيين، ويمكن حملها باليد أو على الكتف، بفضل حزام جلدي اختياري يتيح حملها على الكتف. وأخيراً، لتكتمل الطلة بتفاصيل أنيقة ومتحفظة، تقدم “شوبارد” زوجين جديدين من أزرار الأكمام من الفولاذ بطلاء الورنيش باللون الأسود، ويحملان الحروف الأولى من اسم الدار، ما يضفي على الإطلالة لمسة التميز النهائية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى