الساعات

«إيبل ويڤ» أجمل هدايا الڤالنتين.. لها وله

لطالما اشتهرت دار الساعات السويسرية العبقرية “إيبل” بطابع الرومانسية الذي غلب على نهجها منذ تأسيسها، إذ كان مؤسسا الدار شريكين جمعتهما حكاية حب تناقلتها الأجيال. ومن بين مجموعات الساعات العديدة التي قدمتها الدار، تحتل مجموعة “ويڤ” مكانة خاصة ازدادت ألقاً مؤخراً باستقبال طقم جديد يضم ساعة نسائية وأخرى رجالية، بتكوين يجمع بين الستانلس ستيل النقي والذهب الوردي الدافئ، في ظل تموّجات غاية في السحر والجاذبية.

يخاطب هذا الطقم الجميل أذواق المرهفي الجمال والعشّاق في يوم الڤالنتين الذي يحل قريباً، بتصميم يلعب على وتر الموازنة بين القيم النسائية وتلك الرجالية، عبر مزيج فريد يجمع بين طابع الأناقة والتركيب التقني العبقري الذي يميِّز كل ساعة تحمل توقيع “إيبل”. ويطل الإصدار الأول لعام 2015 من مجموعة “ويڤ” عبر توليفة جريئة تجمع بين الستانلس ستيل والذهب الوردي عيار 18 قيراطاً الدافئ الذي لطالما كان رمزاً للرومانسية والحب والعاطفة، والذي يزداد جاذبيةً بفضل التباين الذي يجمعه مع الستانلس ستيل الناصع.

تخطف “إيبل ويڤ” النسائية النظر من خلال علبتها الأنيقة التي يبلغ قطرها 30 مليمتراً وتحوي بداخلها ميناءً أنثوياً فخماً من عرق اللؤلؤ المتقزّح الذي تبرق عليه ثمانِ ألماسات برّاقة، فيما تمتاز ساعة “إيبل ويڤ” الرجالية فتدهش الأبصار بعلبتها الكبيرة البالغ قطرها 40 مليمتراً التي تحوي بداخلها ميناء فضياً مغلفناً. ويحمل هذا الطقم الاسم “ويڤ” (أي: الموجة) الذي يشير إلى تصميم أساورها المتموّجة المتتالية، تماماً كفيض الأمواج التي تحدث في البحر حال إلقاء حجر على صفحة الماء. وترمز هاتان الساعتان بشكل رائع إلى الذكريات التي عاشها الزوجان، مؤسسا الشركة، معاً بمرور الزمن.

وجدير بالذكر أن أغلى وأنفس هدية في حياة أي شخص هي الزمن، الأمر الذي يجعل من “إيبل ويڤ” التي تجمع بين الذهب الوردي والستانلس ستيل أجمل وأروع هدية يمكن تقديمها للأحباب يوم الڤالنتين!

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى